إصابتان اثر إنفجار مضخة وتسرب غاز الكلور في أحد المسابح ببيت لحم
نشر بتاريخ: 02/05/2012 ( آخر تحديث: 02/05/2012 الساعة: 11:08 )
بيت لحم-معا- أصيب مواطنان في أحد المنتجعات السياحية والمسابح في محافظة بيت لحم نتيجة إنفجار أحدى مضخات تصفية المياه ومزج مادة الكلور في الأنابيب والمضخات .
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أن الطواقم هرعت لموقع الحادث شرق بيت لحم وعملت على إخلاء المكان من المواطنين واغلاق الموقع ولحين الإحتواء والتخلص من المادة المنسكبة وشفطها وتفريغها من المضخات فقد أنتجت كمية كبيرة من بخار الكلور، فبعد إزالة المادة والتخلص من غاز الكلور والمادة فتم تطهير الموقع من آثار المادة فقد وقع ونتج الحادث عن حدوث ضغط كبير داخل المضخة مما أدى الى حدوث الانفجار وتسرب المادة الى مساحة كبيرة.
وتم تفقد كافة المضخات الاخرى وتمديدات الشبكة في المنتجع، وإعلان إغلاق المسبح لحين تصويب الوضع وإجراء الصيانة اللازمة للمضخة لما تشكل من خطورة خلط وتفريغ كميات كبيرة لمادة الكلور مع المياه ، هذا وستتوجه طواقم الوقاية والسلامة العامة للمسبح لتأكيد عمل التعديل والصيانة وتأكيد عمل التدابير الوقائية خصوصاً بعد إغلاق المسبح فطبيق الإشتراطات والتقيد بها قبيل موسم الإستجمام والتردد على المسابح والمنتزهات والمنتجعات يحد من الحوادث فيها .
كما وأن الإصابات كانت إصابة طفلة بحالة هلع نتيجة صوت الإنفجار وقربها من المكان والإصابة الأخرى لأحد العاملين في المسبح فقد أصيب بحالة إختناق نتيجة إستنشاقه لغاز الكلور.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أن الطواقم هرعت لموقع الحادث شرق بيت لحم وعملت على إخلاء المكان من المواطنين واغلاق الموقع ولحين الإحتواء والتخلص من المادة المنسكبة وشفطها وتفريغها من المضخات فقد أنتجت كمية كبيرة من بخار الكلور، فبعد إزالة المادة والتخلص من غاز الكلور والمادة فتم تطهير الموقع من آثار المادة فقد وقع ونتج الحادث عن حدوث ضغط كبير داخل المضخة مما أدى الى حدوث الانفجار وتسرب المادة الى مساحة كبيرة.
وتم تفقد كافة المضخات الاخرى وتمديدات الشبكة في المنتجع، وإعلان إغلاق المسبح لحين تصويب الوضع وإجراء الصيانة اللازمة للمضخة لما تشكل من خطورة خلط وتفريغ كميات كبيرة لمادة الكلور مع المياه ، هذا وستتوجه طواقم الوقاية والسلامة العامة للمسبح لتأكيد عمل التعديل والصيانة وتأكيد عمل التدابير الوقائية خصوصاً بعد إغلاق المسبح فطبيق الإشتراطات والتقيد بها قبيل موسم الإستجمام والتردد على المسابح والمنتزهات والمنتجعات يحد من الحوادث فيها .
كما وأن الإصابات كانت إصابة طفلة بحالة هلع نتيجة صوت الإنفجار وقربها من المكان والإصابة الأخرى لأحد العاملين في المسبح فقد أصيب بحالة إختناق نتيجة إستنشاقه لغاز الكلور.