مجموعة نساء من اجل الوحدة تزور مديرية التربية والتعليم في جنين
نشر بتاريخ: 24/12/2006 ( آخر تحديث: 25/12/2006 الساعة: 00:06 )
جنين- معا- التقت مجموعة "نساء من أجل الوحدة " اليوم الاحد، بمديرة مديرية التربية والتعليم في جنين سلام الطاهر في زيارة للمديرية قامت بها المجموعة للتباحث معها حول دور جهاز التربية والتعليم في التأثير على الرأي العام نحو الجهود التي تبذلها المجموعة لرص الصفوف في مواجهة أي ظاهرة من ظواهر الاقتتال الداخلي.
وأوضحت المجموعة أهمية التدخل المجتمعي في تجنيب الفلسطينيين مظاهر العنف الداخلي ورص الصفوف لبناء مجتمع آمن يستطيع العمل على تحقيق أهدافه في مختلف الجوانب الحياتية والنضالية .
من جانبها رحبت سلام الطاهر، بالمبادرة النسوية واعتبرت تحركها جزء من العمل على الجانب التربوي الذي تحرص التربية والتعليم من خلال منهاجها وأنشطتها اللامنهجية.
وأضافت أن التربية حريصة كل الحرص على أن يكون أي برنامج يتم وضعه منسجما مع رسالتها التربوية وان يشمل التحرك البيئة المحيطة في المدرسة لأن المدرسة تسيطر إلى حد ما على تلاميذها في هذا الجانب.
وأضافت أن الفكرة نبيلة ويمكن العمل على تنفيذ أنشطه من خلال مرشدي التربية ومجلس الإباء والأنشطة الخارجية وكل ذلك بعد الانتهاء من الفصل الدراسي الأول .
واعتبرت المجموعة أن دور التربية والتعليم في غاية الأهمية وان الطالب متلقي للمؤثرات الخارجية وان توجيهه بشكل سليم يخدم المنظومة الوطنية نحو مستقبل آمن للجميع كونهم رجال المستقبل، وشكرت المديرة على تعاونها واهتمامه .
وجاء هذا التحرك اثر اجتماعات رعاها مركز آراء للأطر النسوية في محافظة جنين وعبر سلسلة لقاءات جماهيرية تحقيقا لحرية الرأي في المجتمع الفلسطيني حيث أعلن عن تسمية المجموعة أمس السبت عقب اجتماع للأطر النسوية، عقد في مقر الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
وأوضحت المجموعة أهمية التدخل المجتمعي في تجنيب الفلسطينيين مظاهر العنف الداخلي ورص الصفوف لبناء مجتمع آمن يستطيع العمل على تحقيق أهدافه في مختلف الجوانب الحياتية والنضالية .
من جانبها رحبت سلام الطاهر، بالمبادرة النسوية واعتبرت تحركها جزء من العمل على الجانب التربوي الذي تحرص التربية والتعليم من خلال منهاجها وأنشطتها اللامنهجية.
وأضافت أن التربية حريصة كل الحرص على أن يكون أي برنامج يتم وضعه منسجما مع رسالتها التربوية وان يشمل التحرك البيئة المحيطة في المدرسة لأن المدرسة تسيطر إلى حد ما على تلاميذها في هذا الجانب.
وأضافت أن الفكرة نبيلة ويمكن العمل على تنفيذ أنشطه من خلال مرشدي التربية ومجلس الإباء والأنشطة الخارجية وكل ذلك بعد الانتهاء من الفصل الدراسي الأول .
واعتبرت المجموعة أن دور التربية والتعليم في غاية الأهمية وان الطالب متلقي للمؤثرات الخارجية وان توجيهه بشكل سليم يخدم المنظومة الوطنية نحو مستقبل آمن للجميع كونهم رجال المستقبل، وشكرت المديرة على تعاونها واهتمامه .
وجاء هذا التحرك اثر اجتماعات رعاها مركز آراء للأطر النسوية في محافظة جنين وعبر سلسلة لقاءات جماهيرية تحقيقا لحرية الرأي في المجتمع الفلسطيني حيث أعلن عن تسمية المجموعة أمس السبت عقب اجتماع للأطر النسوية، عقد في مقر الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.