اطلاق مشروع التعاون بين الهيئة المحلية والمجتمع المدني"في بني نعيم
نشر بتاريخ: 10/05/2012 ( آخر تحديث: 10/05/2012 الساعة: 20:47 )
الخليل- معا- بحضور مهيب من مممثلي المؤسسات الأهلية والشعبية ورئيس وأعضاء البلدة وممثلي المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ومؤسسة التعاون الألماني GIZ تم الإعلان عن انطلاق مشروع "التعاون البناء بين الهيئة المحلية والمجتمع المدني في بني نعيم".
وتحدث رئيس البلدية السيد رضوان مناصرة حول مجمل المشاريع التي تضمنتها وثيقة التخطيط التنموي الاستراتيجي وعن المشاريع التي تم انجازها خلال الثلاث سنوات الماضية، اضافة الى التحديات التي تعيق استكمال بعض المشاريع الأخرى.
بدوره تحدث "اولي نيتشكه" عن سعادته لمشاركته في اطلاق هذا المشروع الذي من المفترض أن يساهم في ترجمة ما تضمنته الخطة الاستراتيجية على أرض الواقع، هذا وعبر السيد نيتشكه عن سعادته ايضاً لما شاهده في مركز خدمات الجمهور الذي ساهم وسهل الخدمات المقدمة لمواطني بلدة بني نعيم لأنهم يستحقون مثل هذه المساعدة.
من جانبه شكر ناصيف معلم المدير العام للمركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية كافة الحضور على استعدادهم الايجابي للمساهمة في ترجمة المشروع وانجازه، والخروج بوثيقة تحتوي على الدروس والعبر المستفادة والتي سيتم ايصالها الى عدد كبير من الهيئات المحية للاستفادة من تجربة التخطيط التنموي الاستراتيجي في بلدة بني نعيم.
وعبر معلم عن ثقته بابناء ومؤسسات بني نعيم. فتاريخهم الوطني والنضالي، والآخر التنموي كفيل بتحويل بني نعيم الى حلم لكل مواطن فلسطيني.
هذا وتقدم ممثلو المؤسسات الأهلية بمداخلاتها حول أهم القضايا التي تمثل احتياجات واولويات المواطنين، وأهم هذه الأولويات تتمثل بتوفير الحدائق العامة، وصالة رياضة، ومجمع للمؤسسات، اضافة الى مركز لذوي الاحتياجات الخاصة ومقر لقوى الأمن والشرطة.
وتحدث رئيس البلدية السيد رضوان مناصرة حول مجمل المشاريع التي تضمنتها وثيقة التخطيط التنموي الاستراتيجي وعن المشاريع التي تم انجازها خلال الثلاث سنوات الماضية، اضافة الى التحديات التي تعيق استكمال بعض المشاريع الأخرى.
بدوره تحدث "اولي نيتشكه" عن سعادته لمشاركته في اطلاق هذا المشروع الذي من المفترض أن يساهم في ترجمة ما تضمنته الخطة الاستراتيجية على أرض الواقع، هذا وعبر السيد نيتشكه عن سعادته ايضاً لما شاهده في مركز خدمات الجمهور الذي ساهم وسهل الخدمات المقدمة لمواطني بلدة بني نعيم لأنهم يستحقون مثل هذه المساعدة.
من جانبه شكر ناصيف معلم المدير العام للمركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية كافة الحضور على استعدادهم الايجابي للمساهمة في ترجمة المشروع وانجازه، والخروج بوثيقة تحتوي على الدروس والعبر المستفادة والتي سيتم ايصالها الى عدد كبير من الهيئات المحية للاستفادة من تجربة التخطيط التنموي الاستراتيجي في بلدة بني نعيم.
وعبر معلم عن ثقته بابناء ومؤسسات بني نعيم. فتاريخهم الوطني والنضالي، والآخر التنموي كفيل بتحويل بني نعيم الى حلم لكل مواطن فلسطيني.
هذا وتقدم ممثلو المؤسسات الأهلية بمداخلاتها حول أهم القضايا التي تمثل احتياجات واولويات المواطنين، وأهم هذه الأولويات تتمثل بتوفير الحدائق العامة، وصالة رياضة، ومجمع للمؤسسات، اضافة الى مركز لذوي الاحتياجات الخاصة ومقر لقوى الأمن والشرطة.