الأسير غزال: خروج بعض المعزولين بداية انتصار الحركة الأسيرة على السجان
نشر بتاريخ: 12/05/2012 ( آخر تحديث: 12/05/2012 الساعة: 13:51 )
نابلس - معا - اعتبر الاسير د.محمد غزال القيادي في الحركة الأسيرة والمحاضر في جامعة النجاح الوطنية خروج بعض الأسرى من العزل الانفرادي هو بداية انتصار الحركة الأسيرة على السجان.
وطالب غزال الشعب الفلسطيني بالاستمرار بالفعاليات التضامنية مع الأسرى الذين يخوضون معركة الأمعاء الخاوية لليوم الـ 26 على التوالي حتى تحقيق النصر القريب على السجان.
وقال غزال في تصريحات نقلها احمد البيتاوي الباحث في مؤسسة التضامن لحقوق الإنسان:" الأسرى المضربون عن الطعام يباركون الحراك الذي يقوم بها شعبنا دعمنا لقضيتهم العادلة والذين هبوا لنصرتهم داخل الوطن وخارجه".
ووصف غزال الإضراب عن الطعام الذي تخوضه الحركة الأسيرة بمعركة الشرف والعزة دفاعا عن حقوق الأسرى وبقية إخوانهم المعزولين وأخواتهن الماجدات.
وأكد على أن أسرى سجن مجدو ملتفين حول قيادة الإضراب ويرفضون كل الأصوات التي تريد التسلق على أكتاف الأسرى وعذاباتهم ويحاولون تسويق الهزيمة وتأخير الانجازات، حسب وصفه.
وأشار غزال إلى أن خروج الأسيرين محمود عيسى بعد (13) عاما من العزل الانفرادي والأسير وليد خالد هو بداية لانتصار الحركة الأسيرة على السجان وانتصار للصبر والإرادة على عنجهية الاحتلال.
وتوقع غزال أن يرضخ الاحتلال في نهاية هذه المعركة لمطالب الأسرى، مشيرا إلى أن دولة الاحتلال مأزومة محليا ودوليا من هذا الإضراب الذي وصفه بالتاريخي والأسطوري.
وطالب غزال الشعب الفلسطيني بالاستمرار بالفعاليات التضامنية مع الأسرى الذين يخوضون معركة الأمعاء الخاوية لليوم الـ 26 على التوالي حتى تحقيق النصر القريب على السجان.
وقال غزال في تصريحات نقلها احمد البيتاوي الباحث في مؤسسة التضامن لحقوق الإنسان:" الأسرى المضربون عن الطعام يباركون الحراك الذي يقوم بها شعبنا دعمنا لقضيتهم العادلة والذين هبوا لنصرتهم داخل الوطن وخارجه".
ووصف غزال الإضراب عن الطعام الذي تخوضه الحركة الأسيرة بمعركة الشرف والعزة دفاعا عن حقوق الأسرى وبقية إخوانهم المعزولين وأخواتهن الماجدات.
وأكد على أن أسرى سجن مجدو ملتفين حول قيادة الإضراب ويرفضون كل الأصوات التي تريد التسلق على أكتاف الأسرى وعذاباتهم ويحاولون تسويق الهزيمة وتأخير الانجازات، حسب وصفه.
وأشار غزال إلى أن خروج الأسيرين محمود عيسى بعد (13) عاما من العزل الانفرادي والأسير وليد خالد هو بداية لانتصار الحركة الأسيرة على السجان وانتصار للصبر والإرادة على عنجهية الاحتلال.
وتوقع غزال أن يرضخ الاحتلال في نهاية هذه المعركة لمطالب الأسرى، مشيرا إلى أن دولة الاحتلال مأزومة محليا ودوليا من هذا الإضراب الذي وصفه بالتاريخي والأسطوري.