اطفال مخيم جنين يحيون ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 12/05/2012 ( آخر تحديث: 12/05/2012 الساعة: 17:52 )
جنين- معا- احيت جمعية كي لا ننسى الذكرى 64 للنكبة وذلك من خلال مجموعة من الفعاليات والانشطة نفذها اطفال مخيم جنين في ساحة المخيم بالتعاون مع المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين "بديل".
وأكدت فرحة ابو الهيجاء رئيسة الجمعية على ضرورة احياء الذكرى في كل وقت وخاصة ان معاناة النكبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون ما زالت مستمرة في ظل استمرار الاستيطان الاسرائيلي ومصادرة المزيد من الاراضي الفلسطينية في الضفة.
واوضحت ان احياء هذه المناسبة يشكل اداة نضالية يوظفها الاطفال في نضالهم لتحقيق مستقبل اكثر اشراقا وإيمانا منهم باهميه حقهم في العودة الى ديارهم التي هجروا منها ولتبيقى ذكرى النكبة عالقة في عقولهم وفاعلة جماهيريا.
واكد المشاركون على ضرورة التحرك الدائم لإعادة قضية اللاجئين الى الساحة الدولية في ظل غياب هذه القضية في العديد من المحافل والجلسات الدولية.
بدورها اشارت هيفاء عامر منسقة البرنامج ان الجمعية منذ انطلاقتها اخذت على عاتقها توعية وتثقيف الناشئة باتجاه حقوق الاجئين والقضايا المتعلقة بحق العودة حيث اعتمدت الجمعية في برامجها وانشطتها على الفعاليات التي تعزز هذا المفهوم.
و اشتملت الفعاليات على دبكات شعبية وقصائد وطنية ورسومات على جدران المخيم والتي من خلالها عبر المشاركون عن حقهم في العودة الى ديارهم وان هذا الحق لا يمكن التنازل عنه.
وأكدت فرحة ابو الهيجاء رئيسة الجمعية على ضرورة احياء الذكرى في كل وقت وخاصة ان معاناة النكبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون ما زالت مستمرة في ظل استمرار الاستيطان الاسرائيلي ومصادرة المزيد من الاراضي الفلسطينية في الضفة.
واوضحت ان احياء هذه المناسبة يشكل اداة نضالية يوظفها الاطفال في نضالهم لتحقيق مستقبل اكثر اشراقا وإيمانا منهم باهميه حقهم في العودة الى ديارهم التي هجروا منها ولتبيقى ذكرى النكبة عالقة في عقولهم وفاعلة جماهيريا.
واكد المشاركون على ضرورة التحرك الدائم لإعادة قضية اللاجئين الى الساحة الدولية في ظل غياب هذه القضية في العديد من المحافل والجلسات الدولية.
بدورها اشارت هيفاء عامر منسقة البرنامج ان الجمعية منذ انطلاقتها اخذت على عاتقها توعية وتثقيف الناشئة باتجاه حقوق الاجئين والقضايا المتعلقة بحق العودة حيث اعتمدت الجمعية في برامجها وانشطتها على الفعاليات التي تعزز هذا المفهوم.
و اشتملت الفعاليات على دبكات شعبية وقصائد وطنية ورسومات على جدران المخيم والتي من خلالها عبر المشاركون عن حقهم في العودة الى ديارهم وان هذا الحق لا يمكن التنازل عنه.