فتح: الاتفاق انتصار لارادة الأسرى الأبطال وانجاز وطني بامتياز
نشر بتاريخ: 15/05/2012 ( آخر تحديث: 15/05/2012 الساعة: 05:00 )
القدس- معا- اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الاتفاق الذي تم بموجبه رضوخ سلطات الاحتلال لمطالب الأسرى انتصارا لارادتهم الحرة وايمانهم العظيم بعدالة قضيتهم ومطالبهم وحقوقهم المشروعة المكفولة في القوانين الدولية.
وحيت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم روح الصمود البطولي لأسرى الحرية في معتقلات الاحتلال الذين ضربوا مثلا أعلى في التضحية من اجل تحقيق اهدافهم على طريق نيل حقوقهم وحريتهم.
واضاف البيان الذي وصل "معا" : لقد كان للجهود النوعية للأخ الرئيس محمود عباس ابو مازن على الصعيدين العربي والدولي ، وتحركه الفاعل على الصعيد الوطني ودعوته الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات لنصرة الأسرى، ومتابعته مع الأشقاء العرب في جمهورية مصر العربية بتنسيق مشترك ، اثر كبير للوصول الى اتفاق يلبي مطالب الأسرى العادلة.
وعبرت الحركة عن تقديرها لدعم الاخوة في جمهورية مصر العربية واشادت بدور الوزير مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة والطاقم المساعد له لدورهم الممبز للتوصل لهذا الانجاز.
ورأت الحركة أن الاتفاق انجاز ماكان ليأتي لولا الارادة المثالية للأسرى الأبطال والتفاعل الوطني الشعبي والرسمي اللامحدود معهم.
ودعت الحركة الى اعتبار التفاعل الوطني مع قضية الاسرى احدى أهم علامات الوحدة الوطنية المضيئة ، ونموذجا يحتذى للدفاع عن ثوابتنا الوطنية ، مشددة على استراتيجية العمل الوطني المشترك لتحقيق اهدافنا الوطنية والتي من اولوياتها قضية الحرية للأسرى.
كما بعثت بالتقدير العظيم لجماهير الحركة والشعب الفلسطيني في الوطن والمهجر على وقفتهم الوطنية المميزة وتفاعلهم مع قضية الاسرى المقاتلين من أجل الحرية والاستقلال.
وحيت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم روح الصمود البطولي لأسرى الحرية في معتقلات الاحتلال الذين ضربوا مثلا أعلى في التضحية من اجل تحقيق اهدافهم على طريق نيل حقوقهم وحريتهم.
واضاف البيان الذي وصل "معا" : لقد كان للجهود النوعية للأخ الرئيس محمود عباس ابو مازن على الصعيدين العربي والدولي ، وتحركه الفاعل على الصعيد الوطني ودعوته الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات لنصرة الأسرى، ومتابعته مع الأشقاء العرب في جمهورية مصر العربية بتنسيق مشترك ، اثر كبير للوصول الى اتفاق يلبي مطالب الأسرى العادلة.
وعبرت الحركة عن تقديرها لدعم الاخوة في جمهورية مصر العربية واشادت بدور الوزير مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة والطاقم المساعد له لدورهم الممبز للتوصل لهذا الانجاز.
ورأت الحركة أن الاتفاق انجاز ماكان ليأتي لولا الارادة المثالية للأسرى الأبطال والتفاعل الوطني الشعبي والرسمي اللامحدود معهم.
ودعت الحركة الى اعتبار التفاعل الوطني مع قضية الاسرى احدى أهم علامات الوحدة الوطنية المضيئة ، ونموذجا يحتذى للدفاع عن ثوابتنا الوطنية ، مشددة على استراتيجية العمل الوطني المشترك لتحقيق اهدافنا الوطنية والتي من اولوياتها قضية الحرية للأسرى.
كما بعثت بالتقدير العظيم لجماهير الحركة والشعب الفلسطيني في الوطن والمهجر على وقفتهم الوطنية المميزة وتفاعلهم مع قضية الاسرى المقاتلين من أجل الحرية والاستقلال.