مدرسة بنات ديراستيا الأساسية تنظم المهرجان الصحي الأول
نشر بتاريخ: 15/05/2012 ( آخر تحديث: 15/05/2012 الساعة: 12:25 )
سلفيت- معا- نظمت مدرسة بنات ديراستيا الأساسية في محافظة سلفيت المهرجان الصحي الأول بحضور مدير التربية رفيق سلامة، ومديرة المدرسة رندة أبو سعادة ومدير دائرة البيئة والتغذية في وزارة التربية والتعليم العالي د. معمر شتيوي، ورئيس قسم الصحة المدرسية مجدي ابو عواد وعدد من رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين وممثلين عن القوى والفعاليات الوطنية، وأعضاء مجلس الأمهات والهيئة التدريسية ،وممثلين عن المجتمع المحلي ومديري مدارس البلدة، وثلة من المتضامنين الأجانب مع الشعب الفلسطيني.
ويهدف المهرجان إلى إبراز أهمية الجانب الصحي في عمليتي التعلم والتعليم ، والتركيز على العادات السلوكية الصحية السليمة.
وألقى كل من مدير التربية ومديرة المدرسة وممثل الوزارة وعضو من مجلس الأمهات كلمات أكدوا فيها على ريادية المهرجان ودوره في التوعية والتثقيف الصحي للطلبة وأولياء أمورهم، وأشادوا بدور الإدارة والهيئة التدريسية وقسم الصحة المدرسية في تفعيل الدور التوعوي عند الطلبة، لا سيما وان العديد من الأبحاث التربوية أفضت إلى وجود علاقة وثيقة بين التحصيل الدراسي والصحة الشمولية.
ومن ناحية أخرى أشاد المتحدثون بالصمود الأسطوري للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، وأعربوا عن تضامن القطاع التربوي بكافة مكوناته معهم، ودعوا إلى المزيد من اللحمة المساندة والوحدة الوطنية تجاه قضيتهم الإنسانية العادلة.
ويذكر أن فعاليات المهرجان احتوت على مجموعة عروض كشفية وسكتشات مسرحية، وزجل شعبي وأغاني وأناشيد وقصائد ركزت على أهمية الصحة الشمولية، وتم تتويجها بتوزيع الدروع والهدايا والشهادات التقديرية على الطالبات المتفوقات والهيئة التدريسية ومجلس الأمهات والبلدية والوزارة ومديرية التربية.
ويهدف المهرجان إلى إبراز أهمية الجانب الصحي في عمليتي التعلم والتعليم ، والتركيز على العادات السلوكية الصحية السليمة.
وألقى كل من مدير التربية ومديرة المدرسة وممثل الوزارة وعضو من مجلس الأمهات كلمات أكدوا فيها على ريادية المهرجان ودوره في التوعية والتثقيف الصحي للطلبة وأولياء أمورهم، وأشادوا بدور الإدارة والهيئة التدريسية وقسم الصحة المدرسية في تفعيل الدور التوعوي عند الطلبة، لا سيما وان العديد من الأبحاث التربوية أفضت إلى وجود علاقة وثيقة بين التحصيل الدراسي والصحة الشمولية.
ومن ناحية أخرى أشاد المتحدثون بالصمود الأسطوري للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، وأعربوا عن تضامن القطاع التربوي بكافة مكوناته معهم، ودعوا إلى المزيد من اللحمة المساندة والوحدة الوطنية تجاه قضيتهم الإنسانية العادلة.
ويذكر أن فعاليات المهرجان احتوت على مجموعة عروض كشفية وسكتشات مسرحية، وزجل شعبي وأغاني وأناشيد وقصائد ركزت على أهمية الصحة الشمولية، وتم تتويجها بتوزيع الدروع والهدايا والشهادات التقديرية على الطالبات المتفوقات والهيئة التدريسية ومجلس الأمهات والبلدية والوزارة ومديرية التربية.