جمعية قلقيلية النسائية تنظم لقاء توعويا عن العنف ضد المرأة
نشر بتاريخ: 15/05/2012 ( آخر تحديث: 15/05/2012 الساعة: 18:23 )
قلقيلية -معا- نظمت جمعية قلقيلية النسائية لقاء توعوي تحت عنوان "العنف ضد المرأة " وذلك في مقر الجمعية وبحضور وفد من النساء المتطوعات بالجمعية .
ويندرج هذا اللقاء في إطار برنامج التوعية على أساس النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في مدينة قلقيلية .
وأدارت الجلسة أسماء حجاوي من قبل "وكالة الغوث – فريق الدعم النفسي " وتمحورت حول قصص واقعية للعنف الممارس على أساس النوع الاجتماعي، اعتمدت فيه أسلوب العنف الذهني لتستنتج من خلاله المشاركات أنواع العنف الممارس ضد المرأة:- الجسدي، المعنوي، الاقتصادي والجنسي .
ولفتت أم احمد عباه نائب رئيس الجمعية لمناهضة العنف ضد المرأة حالات عدة لنساء وقعن ضحايا العنف، وكيفية متابعة المجلس لهؤلاء النسوة سواء على الصعيد النفسي وتقديم الاستشارة القانونية ومساعدة المرأة المعنفة في إيجاد فرصة عمل، وفقا لحاجتها الاقتصادية , ثم روت السيدات قصصا حقيقية من العنف الذي طال بعضهن .
وخلصت المشاركات في نهاية اللقاء إلى تأكيد أهمية رفض المرأة للعنف الممارس ضدها، لما له من تبعيات سلبية عليها وعلى أسرتها، واعتبرت بعض المشاركات أن وجود جمعيات أهلية مساندة للمرأة المعنفة خطوة إيجابية على طريق الدرب الطويل في سبيل حماية المرأة، في غياب قوانين الأحوال الشخصية التي يجب أن تتخذ إجراءات صارمة لحمايتها .
ولفتت نادية نزال إلى أن اللقاء تميز باهتمام المشاركات، إذ طغت عليه الأجواء التفاعلية واندفعن للتعبير عن آرائهن بعفوية من خلال المقاربة البسيطة والعملية لموضوع العنف.
ويندرج هذا اللقاء في إطار برنامج التوعية على أساس النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في مدينة قلقيلية .
وأدارت الجلسة أسماء حجاوي من قبل "وكالة الغوث – فريق الدعم النفسي " وتمحورت حول قصص واقعية للعنف الممارس على أساس النوع الاجتماعي، اعتمدت فيه أسلوب العنف الذهني لتستنتج من خلاله المشاركات أنواع العنف الممارس ضد المرأة:- الجسدي، المعنوي، الاقتصادي والجنسي .
ولفتت أم احمد عباه نائب رئيس الجمعية لمناهضة العنف ضد المرأة حالات عدة لنساء وقعن ضحايا العنف، وكيفية متابعة المجلس لهؤلاء النسوة سواء على الصعيد النفسي وتقديم الاستشارة القانونية ومساعدة المرأة المعنفة في إيجاد فرصة عمل، وفقا لحاجتها الاقتصادية , ثم روت السيدات قصصا حقيقية من العنف الذي طال بعضهن .
وخلصت المشاركات في نهاية اللقاء إلى تأكيد أهمية رفض المرأة للعنف الممارس ضدها، لما له من تبعيات سلبية عليها وعلى أسرتها، واعتبرت بعض المشاركات أن وجود جمعيات أهلية مساندة للمرأة المعنفة خطوة إيجابية على طريق الدرب الطويل في سبيل حماية المرأة، في غياب قوانين الأحوال الشخصية التي يجب أن تتخذ إجراءات صارمة لحمايتها .
ولفتت نادية نزال إلى أن اللقاء تميز باهتمام المشاركات، إذ طغت عليه الأجواء التفاعلية واندفعن للتعبير عن آرائهن بعفوية من خلال المقاربة البسيطة والعملية لموضوع العنف.