المشروبات الوطنية تفوز بجائزة التنمية المستدامة لعام 2011
نشر بتاريخ: 17/05/2012 ( آخر تحديث: 19/05/2012 الساعة: 11:25 )
رام الله- معا- أعلنت شركة كوكاكولا العالمية Eurasia and Africa Group (EAG)، عن فوز شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي فلسطين، بجائزة التنمية المستدامة لعام 2011 على مستوى Eurasia and Africa Group، حيث تنافس على هذه الجائز ما يقارب من 100 شركة تعبئة تابعة لشركة كوكاكولا العالمية.
وركزت الجائزة على محورين، المحور الأول كان انعكاس الاستراتيجية الخاصة التي تتبعها الشركة مع موظفيها، وإدارة العمل والإنتاج عالي الجودة بالاضافة الى الاداء البيئي للشركة، والمحور الثاني ركز على تقديم عرض عن مستوى المسؤولية الاجتماعية التي تنتهجها الشركة، حيث قدمت المشروبات الوطنية عرضا خاص لمجموعة النشاطات المجتمعية التي انتهجتها خلال العامين 2011-2012 والتي ترتكز على المشاريع والمبادرات التى تنفذها الشركة تجاه المجتمع الفلسطيني في قطاعات التعليم والصحة والشباب والرياضة والبيئة، ومدى تأثيرها الفعال على الفئات المستفيدة من هذه الأنشطة.
وشارك في هذه المسابقة مجموعة من الشركات التابعة لشركة كوكاكولا العالمية التي تعتبر الأقوى في مجال التعبئة وصناعة المشروبات على المستوى العالمي؛ الأمر الذي يزيد من أهمية ما تقوم به شركة المشروبات الوطنية تجاه المجتمع الفلسطيني رغم التحديات الكبيرة التي تحيط عمل الشركة، نتيجة الظروف الحالية لفلسطين، حيث تتحكم إسرائيل في كافة معدات ومستلزمات الصناعة المتطورة وآلية دخولها إلى الأراض الفلسطينية، بالإضافة الى تحكمها في آلية التصدير وعمليات خروج البضائع خارج فلسطين عبر تحكمها في المعابر البرية والبحرية والجوية.
وفي هذا السياق، قال رئيس مجلس الإدارة زاهي خوري "إنه لشرف كبير فوز شركتنا بأكبر جائزة من شركة كوكاكولا العالمية جائزة التنمية المستدامة، على مستوى Eurasia and Africa Group الأمر الذي يعتبر إنجاز كبير لكوادرنا العاملة، وكذلك للاقتصاد الوطني الفلسطيني، ما يدعونا للفخر باقتصادنا وشركاتنا الوطنية".
من جانبه، علق عماد الهندي، مدير عام شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي قائلا: "منذ ما يقارب الأعوام الأربعة عشر الماضية تقدم شركة المشروبات الوطنية مجموعة متنوعة من المنتجات المحلية والعالمية الخاصة في مجال المشروبات الغازية والعصائر والمياه المعدنية، مراعية في ذلك توفيرها بأفضل معايير الجودة العالمية وأصول التعبئة الصحية".
وأضاف الهندي "أن السوق الفلسطينية يعتبر من الأسواق المليئة بالصعاب والعقبات، وبالرغم من ذلك؛ تحول شركة المشروبات الوطنية هذه العقبات والمعيقات إلى محفز يدفعنا للعمل والإنجاز بشكل مستمر، وتتمثل أولويتنا وانتمائنا لمجتمعنا الفلسطيني بالمجموعة المنوعة من النشاطات التي نقدمها على مدار العام، للفئات الفلسطينية المختلفة الأطفال، الشباب، والمرأة، والمرضى، وغير ذلك".
ولفت الهندي إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الشركة لدعم القطاع التعليمي في فلسطين، خاصة التغليم الأساسي في المدارس، من خلال دعم المدارس الحكومية بحملات خاصة بالعودة إلى المدارس، إضافة إلى تجهيز مختبرات حاسوب في أكثر من مدرسة حكومية. كما وتهتم الشركة بالجانب الرياضي والشبابي عبر رعايتها النوادي الرياضية في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى رعايتها الدائمة للبطولات المحلية. وإلى جانب ذلك تهتم الشركة بالمرأة الفلسطينية بشكل خاص، كونها إحدى أهم ركائز المجتمع فتدعم المؤسسات والجمعيات النسوية الاجتماعية والرياضية والطبية.
تجدر الإشارة إلى أن شركة المشروبات الوطنية أوجدت فرص عمل لما يقارب 350 كادر عامل داخل منشئاتها ومعاملها، موفرة بذلك مئات فرص العمل التي تساعد على تحريك العجلة الاقتصادية ورفع المستوى الاقتصادي للأفراد، كما يساهم موظفو الشركة بتحقيق رسالة الشركة وتطبيق رؤيتها في مجال المسؤولية الاجتماعية اتجاه الوطن والمواطن، لأننا جزء من هذا النسيج المتكامل.
وركزت الجائزة على محورين، المحور الأول كان انعكاس الاستراتيجية الخاصة التي تتبعها الشركة مع موظفيها، وإدارة العمل والإنتاج عالي الجودة بالاضافة الى الاداء البيئي للشركة، والمحور الثاني ركز على تقديم عرض عن مستوى المسؤولية الاجتماعية التي تنتهجها الشركة، حيث قدمت المشروبات الوطنية عرضا خاص لمجموعة النشاطات المجتمعية التي انتهجتها خلال العامين 2011-2012 والتي ترتكز على المشاريع والمبادرات التى تنفذها الشركة تجاه المجتمع الفلسطيني في قطاعات التعليم والصحة والشباب والرياضة والبيئة، ومدى تأثيرها الفعال على الفئات المستفيدة من هذه الأنشطة.
وشارك في هذه المسابقة مجموعة من الشركات التابعة لشركة كوكاكولا العالمية التي تعتبر الأقوى في مجال التعبئة وصناعة المشروبات على المستوى العالمي؛ الأمر الذي يزيد من أهمية ما تقوم به شركة المشروبات الوطنية تجاه المجتمع الفلسطيني رغم التحديات الكبيرة التي تحيط عمل الشركة، نتيجة الظروف الحالية لفلسطين، حيث تتحكم إسرائيل في كافة معدات ومستلزمات الصناعة المتطورة وآلية دخولها إلى الأراض الفلسطينية، بالإضافة الى تحكمها في آلية التصدير وعمليات خروج البضائع خارج فلسطين عبر تحكمها في المعابر البرية والبحرية والجوية.
وفي هذا السياق، قال رئيس مجلس الإدارة زاهي خوري "إنه لشرف كبير فوز شركتنا بأكبر جائزة من شركة كوكاكولا العالمية جائزة التنمية المستدامة، على مستوى Eurasia and Africa Group الأمر الذي يعتبر إنجاز كبير لكوادرنا العاملة، وكذلك للاقتصاد الوطني الفلسطيني، ما يدعونا للفخر باقتصادنا وشركاتنا الوطنية".
من جانبه، علق عماد الهندي، مدير عام شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي قائلا: "منذ ما يقارب الأعوام الأربعة عشر الماضية تقدم شركة المشروبات الوطنية مجموعة متنوعة من المنتجات المحلية والعالمية الخاصة في مجال المشروبات الغازية والعصائر والمياه المعدنية، مراعية في ذلك توفيرها بأفضل معايير الجودة العالمية وأصول التعبئة الصحية".
وأضاف الهندي "أن السوق الفلسطينية يعتبر من الأسواق المليئة بالصعاب والعقبات، وبالرغم من ذلك؛ تحول شركة المشروبات الوطنية هذه العقبات والمعيقات إلى محفز يدفعنا للعمل والإنجاز بشكل مستمر، وتتمثل أولويتنا وانتمائنا لمجتمعنا الفلسطيني بالمجموعة المنوعة من النشاطات التي نقدمها على مدار العام، للفئات الفلسطينية المختلفة الأطفال، الشباب، والمرأة، والمرضى، وغير ذلك".
ولفت الهندي إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الشركة لدعم القطاع التعليمي في فلسطين، خاصة التغليم الأساسي في المدارس، من خلال دعم المدارس الحكومية بحملات خاصة بالعودة إلى المدارس، إضافة إلى تجهيز مختبرات حاسوب في أكثر من مدرسة حكومية. كما وتهتم الشركة بالجانب الرياضي والشبابي عبر رعايتها النوادي الرياضية في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى رعايتها الدائمة للبطولات المحلية. وإلى جانب ذلك تهتم الشركة بالمرأة الفلسطينية بشكل خاص، كونها إحدى أهم ركائز المجتمع فتدعم المؤسسات والجمعيات النسوية الاجتماعية والرياضية والطبية.
تجدر الإشارة إلى أن شركة المشروبات الوطنية أوجدت فرص عمل لما يقارب 350 كادر عامل داخل منشئاتها ومعاملها، موفرة بذلك مئات فرص العمل التي تساعد على تحريك العجلة الاقتصادية ورفع المستوى الاقتصادي للأفراد، كما يساهم موظفو الشركة بتحقيق رسالة الشركة وتطبيق رؤيتها في مجال المسؤولية الاجتماعية اتجاه الوطن والمواطن، لأننا جزء من هذا النسيج المتكامل.