سفارة فلسطين في الصين تدعو إلى تعزيز الوحدة حفاظاً على إنجازات وحقوق الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 29/12/2006 ( آخر تحديث: 29/12/2006 الساعة: 01:05 )
بيت لحم- معا- دعت سفارة فلسطين في الصين، اليوم الخميس، إلى ضرورة تعزيز الوحدة حفاظاً على إنجازات وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأكدت السفارة في بيان وصلت "معا" نسخة منه، في ذكرى انطلاق الثورة الفلسطينية، تمسك الشعب الفلسطيني بحقه المشروع في النضال العادل والدفاع عن حقوقه الوطنية المشروعة، وتمسكه بخيار السلام العادل والشامل القائم على أساس قرارات الشرعية العربية والدولية وفي مقدمتها القرار الدولي (194)، وعلى أساس مبدأ الأرض مقابل السلام.
وقالت "إن السلام المنشود في فلسطين ومنطقة الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من جميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة في حزيران- يونيو عام 1967م، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حياته الطبيعية والسياسية والإنسانية وحقوقه الوطنية المشروعة.
وطالبت المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي، التدخل وتحمل مسؤولياته الدولية والتاريخية وأخذ زمام المبادرة لإنصاف الشعب الفلسطيني، ورفع هذا الظلم التاريخي الواقع عليه، والضغط على الحكومة الإسرائيلية لاحترام اتفاق التهدئة، وما تبادر إليه السلطة الوطنية الفلسطينية، وإزالة كافة المستعمرات وتفكيك جدار الضم والعزل العنصري والحواجز العسكرية، ووقف كافة إجراءات تهويد مدينة القدس الشريف، وإطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين من سجونها ومعتقلاتها، وإنهاء احتلالها بكافة أشكاله العسكرية والاستعمارية لجميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
وأكدت السفارة في بيان وصلت "معا" نسخة منه، في ذكرى انطلاق الثورة الفلسطينية، تمسك الشعب الفلسطيني بحقه المشروع في النضال العادل والدفاع عن حقوقه الوطنية المشروعة، وتمسكه بخيار السلام العادل والشامل القائم على أساس قرارات الشرعية العربية والدولية وفي مقدمتها القرار الدولي (194)، وعلى أساس مبدأ الأرض مقابل السلام.
وقالت "إن السلام المنشود في فلسطين ومنطقة الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من جميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة في حزيران- يونيو عام 1967م، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حياته الطبيعية والسياسية والإنسانية وحقوقه الوطنية المشروعة.
وطالبت المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي، التدخل وتحمل مسؤولياته الدولية والتاريخية وأخذ زمام المبادرة لإنصاف الشعب الفلسطيني، ورفع هذا الظلم التاريخي الواقع عليه، والضغط على الحكومة الإسرائيلية لاحترام اتفاق التهدئة، وما تبادر إليه السلطة الوطنية الفلسطينية، وإزالة كافة المستعمرات وتفكيك جدار الضم والعزل العنصري والحواجز العسكرية، ووقف كافة إجراءات تهويد مدينة القدس الشريف، وإطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين من سجونها ومعتقلاتها، وإنهاء احتلالها بكافة أشكاله العسكرية والاستعمارية لجميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.