تربية قلقيلية تختتم سلسلة فعالياتها التي نظمتها في ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 20/05/2012 ( آخر تحديث: 20/05/2012 الساعة: 15:05 )
قلقيلية - معا - اختتمت مديرية التربية والتعليم في محافظة قلقيلية اليوم سلسلة فعاليات نظمتها بمناسبة الذكرى الرابعة والستين للنكبة.
وأشار مدير التربية والتعليم يوسف عودة إلى أن المديرية تركز على إحياء المناسبات الوطنية المختلفة لترسيخ البعد الوطني في أذهان الطلبة باعتباره من الأهداف الرئيسية لجميع المناهج التعليمية.
وكانت المديرية بالتعاون مع اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة في قلقيلية قد نظمت مهرجانين مركزيين في مدرسة بنات العمرية وبنات جيت ،وخصصت الإذاعة المدرسية في الفترة ما بين 9-15/5 للحديث عن هذه المناسبة.
كما نفذت المديرية بالتعاون مع بلدية قلقيلية مجسم قطار العودة على دوار الشارقة غربي قلقيلية وتم افتتاحه بحضور رسمي وشعبي،ونظمت مسابقات ثقافية وعروض مسرحية ومسيرات شاركت فيها فرق الكشافة والمرشدات من مدارس مختلفة.
واستضافت بعض المدارس كبار السن ممن عايشوا النكبة ولا زالوا على قيد الحياة للحديث عن ابرز المعاناة التي سببتها النكبة من تهجير وقتل للمئات من أبناء شعبنا الفلسطيني.
هذا وتحرص مديرية التربية والتعليم على التنسيق التام مع مؤسسات المجتمع المحلي الرسمية والأهلية في جميع الأنشطة التي تنفذ في المدارس أو بشكل مركزي باعتبار أن المدرسة وحدة اجتماعية تسهم في توطيد أركان مجتمع صالح.
وأشار مدير التربية والتعليم يوسف عودة إلى أن المديرية تركز على إحياء المناسبات الوطنية المختلفة لترسيخ البعد الوطني في أذهان الطلبة باعتباره من الأهداف الرئيسية لجميع المناهج التعليمية.
وكانت المديرية بالتعاون مع اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة في قلقيلية قد نظمت مهرجانين مركزيين في مدرسة بنات العمرية وبنات جيت ،وخصصت الإذاعة المدرسية في الفترة ما بين 9-15/5 للحديث عن هذه المناسبة.
كما نفذت المديرية بالتعاون مع بلدية قلقيلية مجسم قطار العودة على دوار الشارقة غربي قلقيلية وتم افتتاحه بحضور رسمي وشعبي،ونظمت مسابقات ثقافية وعروض مسرحية ومسيرات شاركت فيها فرق الكشافة والمرشدات من مدارس مختلفة.
واستضافت بعض المدارس كبار السن ممن عايشوا النكبة ولا زالوا على قيد الحياة للحديث عن ابرز المعاناة التي سببتها النكبة من تهجير وقتل للمئات من أبناء شعبنا الفلسطيني.
هذا وتحرص مديرية التربية والتعليم على التنسيق التام مع مؤسسات المجتمع المحلي الرسمية والأهلية في جميع الأنشطة التي تنفذ في المدارس أو بشكل مركزي باعتبار أن المدرسة وحدة اجتماعية تسهم في توطيد أركان مجتمع صالح.