ورشة بقلقيلية بعنوان "اتجاهات افراد المجتمع نحو فاعلية الانتخابات"
نشر بتاريخ: 23/05/2012 ( آخر تحديث: 23/05/2012 الساعة: 09:43 )
قلقيلية - معا - نفذ جامعة القدس المفتوحة فرع قلقيلية كلية الخدمة الاجتماعية والاسرية يوم امس بالتعاون مع هيئة التوجيه السياسي والوطني ورشة عمل تدريبية بعنوان "اتجاهات افراد المجتمع نحو فاعلية الانتخابات عن الانتخابات" لطلبة تدريب ميداني 4 باشراف عضو الهيئة التدريسية د. رائد نمر.
وحضر الورشة كل من مدير الفرع د. يحيى ندى ومدير هيئة التوجيه السياسي والوطني أ. رباح زيدان ومنسق لجنة الانتخابات أ. غسان ابو الحسن ومشرفي تخصص الخدمة الاجتماعية وعدد من المؤسات الأهلية والحكومية والعسكرية وحشد من الطلبة.
وبدأت الورشة بايات عطرة من الذكر الحكيم فالسلام الوطني وكلمة للدكتور ندى نقل فيها تحيات وترحيب رئيس الجامعة بالحضور، مشيراً الى خصوصية الوضع الفلسطيني في العملية الانتخابية لكونه شعباً تحت الاحتلال، مشيراً الى التحديات والعرقلات التي تفرضها السلطات الاسرائيلية امام الفلسطينيين سواء بإقامة الحواجز او جدار الفصل العنصري او باغلاق المراكز في الانتخابات، مضيفاً ان صوت المواطن هو أمانة في عنقه ويجب ان يصب في مصلحة ابناء الشعب الفلسطيني ككل وليس مصلحة فردية وهو حق شرعي منحته له القوانين والدساتير.
ومن ثم قدم طلبة تدريب ميداني 4 عرضاً حول الدراسة فاتحين المجال لنقاشات الحضور خروجاً بتوصيات من أهمها تفعيل المشاركة الشعبية في الانتخابات وزيادة الوعي لأهمية الدور الملقى على عاتقهم لاحداث التغيير المطلوب مع توفير الضمانات القانونية لحماية الحريات العامة وحقوق المواطن.
وحضر الورشة كل من مدير الفرع د. يحيى ندى ومدير هيئة التوجيه السياسي والوطني أ. رباح زيدان ومنسق لجنة الانتخابات أ. غسان ابو الحسن ومشرفي تخصص الخدمة الاجتماعية وعدد من المؤسات الأهلية والحكومية والعسكرية وحشد من الطلبة.
وبدأت الورشة بايات عطرة من الذكر الحكيم فالسلام الوطني وكلمة للدكتور ندى نقل فيها تحيات وترحيب رئيس الجامعة بالحضور، مشيراً الى خصوصية الوضع الفلسطيني في العملية الانتخابية لكونه شعباً تحت الاحتلال، مشيراً الى التحديات والعرقلات التي تفرضها السلطات الاسرائيلية امام الفلسطينيين سواء بإقامة الحواجز او جدار الفصل العنصري او باغلاق المراكز في الانتخابات، مضيفاً ان صوت المواطن هو أمانة في عنقه ويجب ان يصب في مصلحة ابناء الشعب الفلسطيني ككل وليس مصلحة فردية وهو حق شرعي منحته له القوانين والدساتير.
ومن ثم قدم طلبة تدريب ميداني 4 عرضاً حول الدراسة فاتحين المجال لنقاشات الحضور خروجاً بتوصيات من أهمها تفعيل المشاركة الشعبية في الانتخابات وزيادة الوعي لأهمية الدور الملقى على عاتقهم لاحداث التغيير المطلوب مع توفير الضمانات القانونية لحماية الحريات العامة وحقوق المواطن.