قمح غزة لعام 2012 الأفضل منذ سنوات
نشر بتاريخ: 23/05/2012 ( آخر تحديث: 24/05/2012 الساعة: 10:59 )
غزة- معا- قالت وزارة الزراعة التابعة للحكومة المقالة إن محصول القمح من قطاع غزة هو الأفضل منذ سنوات طويلة.
وبلغت مساحات القمح الذي تم حصده أمس بمشاركة الوزارة 25.500 دونماً زراعياً، بإنتاج سنوي يقدر بـ10.130 طن.
وقالت الزراعة المقالة "إن هذه التقديرات أولية لأن موسم الحصاد ما زال في بدايته"، مؤكدة أن موسم 2012 الأفضل منذ سنوات مضيفة، موسم حصاد القمح لهذا العام ممتاز من ناحية الإنتاج، وذلك بفضل الله أولاً ثم موسم المطر الغزير.
واعترف الدكتور إبراهيم القدرة الوكيل المساعد بوزارة الزراعة، المقالة بعجز قطاع غزة عن تحقيق اكتفاء ذاتي في زراعة القمح، نظراً لحاجة المحصول إلى مساحات زراعية كبيرة جداً، مؤكدا أن الزراعة تحاول جاهدة أن تساهم في الإنتاج بقدر استطاعتها.
بدوره أوضح م. فتحي أبو شمالة نائب مدير عام الإدارة العامة للإرشاد بالزراعة، أن زراعة القمح تعتمد على الزراعة البعلية، وعلى حوالي 90% من مياه الأمطار، منوهاً إلى أن المزارع الذي يهتم بزراعته يحصل على إنتاج متميز.
وأشار أبو شمالة إلى أن أغلب المساحة التي يتم زراعتها تتم في المناطق الداخلية الشرقية، ما يشكل خطراً على حياة المزارعين.قائلا إن المزارعين الفلسطينيين يحاولون استغلال المساحات الشاغرة التي تصلح لزراعة القمح، مؤكداً أن إنتاج العام الحالي الأفضل بسبب تساقط الأمطار مبكراً.
وبلغت مساحات القمح الذي تم حصده أمس بمشاركة الوزارة 25.500 دونماً زراعياً، بإنتاج سنوي يقدر بـ10.130 طن.
وقالت الزراعة المقالة "إن هذه التقديرات أولية لأن موسم الحصاد ما زال في بدايته"، مؤكدة أن موسم 2012 الأفضل منذ سنوات مضيفة، موسم حصاد القمح لهذا العام ممتاز من ناحية الإنتاج، وذلك بفضل الله أولاً ثم موسم المطر الغزير.
واعترف الدكتور إبراهيم القدرة الوكيل المساعد بوزارة الزراعة، المقالة بعجز قطاع غزة عن تحقيق اكتفاء ذاتي في زراعة القمح، نظراً لحاجة المحصول إلى مساحات زراعية كبيرة جداً، مؤكدا أن الزراعة تحاول جاهدة أن تساهم في الإنتاج بقدر استطاعتها.
بدوره أوضح م. فتحي أبو شمالة نائب مدير عام الإدارة العامة للإرشاد بالزراعة، أن زراعة القمح تعتمد على الزراعة البعلية، وعلى حوالي 90% من مياه الأمطار، منوهاً إلى أن المزارع الذي يهتم بزراعته يحصل على إنتاج متميز.
وأشار أبو شمالة إلى أن أغلب المساحة التي يتم زراعتها تتم في المناطق الداخلية الشرقية، ما يشكل خطراً على حياة المزارعين.قائلا إن المزارعين الفلسطينيين يحاولون استغلال المساحات الشاغرة التي تصلح لزراعة القمح، مؤكداً أن إنتاج العام الحالي الأفضل بسبب تساقط الأمطار مبكراً.