الدكتور محمد عكة يحاضر أمام منتسبي حرس الرئيس
نشر بتاريخ: 24/05/2012 ( آخر تحديث: 24/05/2012 الساعة: 14:25 )
بيت لحم -معا- قدم الدكتور الدكتور محمد عكة رئيس قسم الاجتماع في كلية فلسطين الأهلية الجامعية محاضرة أمام منتسبي حرس الرئيس في بيت لحم حول الحرب النفسية والإشاعة .
وفي بداية المحاضرة رحب محمد شحادة مفوض الإعلام والعمل الجماهيري بالمحاضر وأكد أن هذه المحاضرة تأتي ضمن سلسلة محاضرات تقدم لأبناء المؤسسة الأمنية وأثنى على الأداء المتميز الذي يقوم بها ضباط وأفراد حرس الرئيس بصورة خاصة، وأكد على أهمية هذه المحاضرات لما تحمله من معان تهم أبناء المؤسسة الأمنية .
وفي بداية المحاضرة تطرق د . عكة إلى أهداف الحرب النفسية وعدد أشكالها ومنها الشائعة بأنواعها وأكد أن الهدف الرئيسي من أيه حرب نفسية هو ضرب التكوين الاجتماعي وخلخلة المفاهيم والقيم السائدة في المجتمع المستهدفز ونوه إلى أن الحرب النفسية تحتاج إلى تخصص في مجالي علم النفس وعلم الاجتماع وأكد على أن مختصين وخبراء وأساتذة يحملون درجات علمية كبيرة يعكفون دائماً على ابتكار وسائل جديدة للحرب النفسية .
وشدد على أن وسائل الإعلام هي القطاع المثالي لشن أية حرب نفسية وعدد أشكال الشائعة باعتبارها نوعاً من أنواع الحرب النفسية وتطرق الى الأساليب الكفيلة بالتصدي للحرب النفسية وضرورة الحذر منها وركز على أن الخلية الأولى وهي الأسرة يقع على عاتقها التوعية والانتباه لما يقع بين أيدي أبنائها من وسائل كالانترنت ووسائل التلفزة التي تكون مرتعاً خصباً للحرب النفسية بأشكالها .
وفي ختام المحاضرة شكر المقدم محمد النمورة المحاضر على تقديم هذه المحاضرة .
وفي بداية المحاضرة رحب محمد شحادة مفوض الإعلام والعمل الجماهيري بالمحاضر وأكد أن هذه المحاضرة تأتي ضمن سلسلة محاضرات تقدم لأبناء المؤسسة الأمنية وأثنى على الأداء المتميز الذي يقوم بها ضباط وأفراد حرس الرئيس بصورة خاصة، وأكد على أهمية هذه المحاضرات لما تحمله من معان تهم أبناء المؤسسة الأمنية .
وفي بداية المحاضرة تطرق د . عكة إلى أهداف الحرب النفسية وعدد أشكالها ومنها الشائعة بأنواعها وأكد أن الهدف الرئيسي من أيه حرب نفسية هو ضرب التكوين الاجتماعي وخلخلة المفاهيم والقيم السائدة في المجتمع المستهدفز ونوه إلى أن الحرب النفسية تحتاج إلى تخصص في مجالي علم النفس وعلم الاجتماع وأكد على أن مختصين وخبراء وأساتذة يحملون درجات علمية كبيرة يعكفون دائماً على ابتكار وسائل جديدة للحرب النفسية .
وشدد على أن وسائل الإعلام هي القطاع المثالي لشن أية حرب نفسية وعدد أشكال الشائعة باعتبارها نوعاً من أنواع الحرب النفسية وتطرق الى الأساليب الكفيلة بالتصدي للحرب النفسية وضرورة الحذر منها وركز على أن الخلية الأولى وهي الأسرة يقع على عاتقها التوعية والانتباه لما يقع بين أيدي أبنائها من وسائل كالانترنت ووسائل التلفزة التي تكون مرتعاً خصباً للحرب النفسية بأشكالها .
وفي ختام المحاضرة شكر المقدم محمد النمورة المحاضر على تقديم هذه المحاضرة .