وزيرة السياحة والآثار تلتقي بالقنصل الاسباني العام
نشر بتاريخ: 28/05/2012 ( آخر تحديث: 28/05/2012 الساعة: 18:22 )
بيت لحم- معا- استقبلت وزيرة السياحة والآثار رولى معايعة وزيرة السياحة والآثار وفي مقر الوزارة في بيت لحم الفونسو بورتياليس، القنصل الإسباني العام في القدس, حيث وضعته في صورة الوضع العام وآخر التطورات على الصعيد الميداني والسياحي.
واشادت وزيرة السياحة والآثار بالدعم الاسباني لفلسطين على كافة الاصعدة وخاصة التعاون الثنائي المشترك بين الوزارة ووكالة التعاون الاسباني وتوفير برامج الدعم للترويج للسياحة الفلسطينية في اسبانيا من خلال تمويل المشاركة الفلسطينية في معرض السياحة العالمي FITUR والذي يقام سنويا في مدريد.
واستعرضت الوزيرة معايعة سبل وإمكانيات تطوير التعاون المشترك من خلال مزيد من برامج الدعم والتمويل للقطاع السياحي سواء في مجال التدريب ورفع مستوى وكفاءة العاملين في الوزارة وفي القطاع السياحي الخاص ليتمكنوا من تقديم الخدمات الأفضل والأجود, وكذلك امكانية تنظيم وعمل دورات للغة الاسبانية خاصة لمنتسبي جهاز شرطة السياحة والآثار.
وتطرقت الوزيرة الى دور الوزارة لتحسين الخدمات المقدمة للسياح وفتح المواقع الأثرية وتأهيلها للزيارة وكذلك محاولات إطالة إقامة السائح في فلسطين والترويج لكافة المدن والمواقع الفلسطينية مؤكدة على اهمية السياحة لفلسطين ليس فقط من الجانب الاقتصادي وانما ايضا من كونها تعطي الصورة المشرقة عن فلسطين.
وبدوره فقد أعرب الفونسو بورتياليس، القنصل الإسباني العام في القدس عن سعادته لهذا اللقاء مقدما التهنئة للوزيرة معايعة بتوليها منصب وزير السياحة والآثار ومشيرا الى العلاقة المتينة مع الجانب الفلسطيني مؤكدا على استعداد اسبانيا الدائم للتعاون والتواصل مع الوزارة في العديد من الأمور.
وتطرق الجانبان للحديث حول العديد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك وسبل التعاون في مجال تشجيع وتفعيل السياحة حيث تم الاتفاق على التواصل من خلال الكوادر المختصة لتنظيم اسس التعاون المشترك.
واشادت وزيرة السياحة والآثار بالدعم الاسباني لفلسطين على كافة الاصعدة وخاصة التعاون الثنائي المشترك بين الوزارة ووكالة التعاون الاسباني وتوفير برامج الدعم للترويج للسياحة الفلسطينية في اسبانيا من خلال تمويل المشاركة الفلسطينية في معرض السياحة العالمي FITUR والذي يقام سنويا في مدريد.
واستعرضت الوزيرة معايعة سبل وإمكانيات تطوير التعاون المشترك من خلال مزيد من برامج الدعم والتمويل للقطاع السياحي سواء في مجال التدريب ورفع مستوى وكفاءة العاملين في الوزارة وفي القطاع السياحي الخاص ليتمكنوا من تقديم الخدمات الأفضل والأجود, وكذلك امكانية تنظيم وعمل دورات للغة الاسبانية خاصة لمنتسبي جهاز شرطة السياحة والآثار.
وتطرقت الوزيرة الى دور الوزارة لتحسين الخدمات المقدمة للسياح وفتح المواقع الأثرية وتأهيلها للزيارة وكذلك محاولات إطالة إقامة السائح في فلسطين والترويج لكافة المدن والمواقع الفلسطينية مؤكدة على اهمية السياحة لفلسطين ليس فقط من الجانب الاقتصادي وانما ايضا من كونها تعطي الصورة المشرقة عن فلسطين.
وبدوره فقد أعرب الفونسو بورتياليس، القنصل الإسباني العام في القدس عن سعادته لهذا اللقاء مقدما التهنئة للوزيرة معايعة بتوليها منصب وزير السياحة والآثار ومشيرا الى العلاقة المتينة مع الجانب الفلسطيني مؤكدا على استعداد اسبانيا الدائم للتعاون والتواصل مع الوزارة في العديد من الأمور.
وتطرق الجانبان للحديث حول العديد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك وسبل التعاون في مجال تشجيع وتفعيل السياحة حيث تم الاتفاق على التواصل من خلال الكوادر المختصة لتنظيم اسس التعاون المشترك.