التوجيه السياسي يحاضر في مركز شرطة بيت ساحور
نشر بتاريخ: 30/05/2012 ( آخر تحديث: 30/05/2012 الساعة: 11:26 )
بيت لحم -معا- التقى الرائد في التوجيه السياسي منذر مساعدة والرائد لؤي ارزيقات ومحمد الشوبكي بالرائد محمد المشني مدير مركز شرطة بيت ساحور وضباط وضباط صف الشرطة في المركز.
بداية رحب الرائد المشني بالتوجيه السياسي شاكراً إياهم على هذه المحاضرات المتواصلة للشرطة.
وتحدث خلال اللقاء الرائد مساعدة بمناسبة ذكرى تأسيس منظمة التحرير وما سبقها من ظروف ومؤامرات تعرض لها شعبنا ووطننا من بداية الانتداب إلى حرب 1948 م وقيام إسرائيل وسقوط الخيار العربي لتحرير فلسطين وهذا دفع كثير من شباب فلسطين للعمل على إيجاد من يمثل ويتحدث باسم الشعب الفلسطيني وبدء العمل على تأسيس تنظيمات العمل العسكري الفلسطيني، فما كان من الأنظمة العربية إلا أنها حاولت استباق هذه المحاولات بتأسيس منظمة التحرير لتكون أداة بيد الأنظمة العربية وورقة للعب على حساب مصلحة الشعب الفلسطيني.
وتحدث الشوبكي كيف استطاع الأخ الرمز الراحل أبو عمار ورفاق دربه من دخول منظمة التحرير والنهوض بها واستقلاليتها ووضع شروط لدخول أي تنظيم إلى منظمة التحرير تبني العمل العسكري وأهم شيء كان حفاظ القيادة الفلسطينية على القرار الفلسطيني المستقل والثمن الذي دفع للحفاظ على القرار المستقل وأن أي تنظيم أو دولة لا تحافظ على قرارها تكون نهايتها الدمار.
بداية رحب الرائد المشني بالتوجيه السياسي شاكراً إياهم على هذه المحاضرات المتواصلة للشرطة.
وتحدث خلال اللقاء الرائد مساعدة بمناسبة ذكرى تأسيس منظمة التحرير وما سبقها من ظروف ومؤامرات تعرض لها شعبنا ووطننا من بداية الانتداب إلى حرب 1948 م وقيام إسرائيل وسقوط الخيار العربي لتحرير فلسطين وهذا دفع كثير من شباب فلسطين للعمل على إيجاد من يمثل ويتحدث باسم الشعب الفلسطيني وبدء العمل على تأسيس تنظيمات العمل العسكري الفلسطيني، فما كان من الأنظمة العربية إلا أنها حاولت استباق هذه المحاولات بتأسيس منظمة التحرير لتكون أداة بيد الأنظمة العربية وورقة للعب على حساب مصلحة الشعب الفلسطيني.
وتحدث الشوبكي كيف استطاع الأخ الرمز الراحل أبو عمار ورفاق دربه من دخول منظمة التحرير والنهوض بها واستقلاليتها ووضع شروط لدخول أي تنظيم إلى منظمة التحرير تبني العمل العسكري وأهم شيء كان حفاظ القيادة الفلسطينية على القرار الفلسطيني المستقل والثمن الذي دفع للحفاظ على القرار المستقل وأن أي تنظيم أو دولة لا تحافظ على قرارها تكون نهايتها الدمار.