الجمعية الإسلامية بجباليا توقيع مذكرة تفاهم لمشروع قرية الصناعات
نشر بتاريخ: 30/05/2012 ( آخر تحديث: 30/05/2012 الساعة: 16:48 )
غزة- معا- وقعت الجمعية الإسلامية بجباليا البلد مذكرة تفاهم مع مؤسسة الأقصى الشريف بماليزيا لإقامة مشروع قرية الصناعات الفلسطينية الماليزية للمهن التقنية والحرف اليدوية، بموازنة إجمالية قيمتها مليون و150 ألف دولاراً وذلك على أرض "مسعود" شمال القطاع.
وشارك في مراسم التوقيع رئيس الجمعية الإسلامية المهندس عبد الرحيم شهاب والدكتور محمد طاهر بن عبد الرحمن عضو مجلس أمناء مؤسسة الأقصى الشريف بماليزيا، إضافة إلى شخصيات أكاديمية ونواب من المجلس التشريعي ولفيف من مؤسسات المجتمع المدني.
ومن جانبه، أكد المهندس عبد الرحيم شهاب أن الجمعية الإسلامية تسعى جاهدة في المساهمة بالنهوض والارتقاء بالاقتصاد الفلسطيني، وتوظيف كافة القدرات والإمكانات للوصول إلى طريق التنمية المستدامة في قطاع غزة، موضحاً أن القرية الصناعية تساهم أيضاً في إيجاد بدائل عن المناطق الصناعية التي دمرتها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وبدوره أثنى الدكتور محمد زين بن كندر عضو مجلس أمناء مؤسسة الأقصى الشريف بماليزيا على صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، متوجهاً بالشكر للجمعية الإسلامية باعتبارها حلقة الوصل بين الشعب الماليزي والشعب الفلسطيني لربط المجتمعين معاً.
ويشار إلى أن القرية الصناعية تشمل ورش لمنتوجات الخيزران وصناعات الألمونيوم والمشغولات الخشبية والصناعات والصيانة للإلكترونية، ومشغل خياطة، حيث ستقام القرية على مساحة 5 دونمات يكون فيها تدريب حرفي للشباب الفلسطيني.
وفي سياق آخر، قامت الجمعية الإسلامية بتوزيع " 100 طرد غذائي " على أسر الأيتام والبيوت الفقيرة بدعم من نفس المؤسسة الخيرية، وقد اشتمل الطرد الغذائي على منتجات غذائية من إنتاج مشروعات الجمعية الإسلامية كمنتجات الألبان والأجبان والأسماك والخبز.
وشارك في مراسم التوقيع رئيس الجمعية الإسلامية المهندس عبد الرحيم شهاب والدكتور محمد طاهر بن عبد الرحمن عضو مجلس أمناء مؤسسة الأقصى الشريف بماليزيا، إضافة إلى شخصيات أكاديمية ونواب من المجلس التشريعي ولفيف من مؤسسات المجتمع المدني.
ومن جانبه، أكد المهندس عبد الرحيم شهاب أن الجمعية الإسلامية تسعى جاهدة في المساهمة بالنهوض والارتقاء بالاقتصاد الفلسطيني، وتوظيف كافة القدرات والإمكانات للوصول إلى طريق التنمية المستدامة في قطاع غزة، موضحاً أن القرية الصناعية تساهم أيضاً في إيجاد بدائل عن المناطق الصناعية التي دمرتها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وبدوره أثنى الدكتور محمد زين بن كندر عضو مجلس أمناء مؤسسة الأقصى الشريف بماليزيا على صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، متوجهاً بالشكر للجمعية الإسلامية باعتبارها حلقة الوصل بين الشعب الماليزي والشعب الفلسطيني لربط المجتمعين معاً.
ويشار إلى أن القرية الصناعية تشمل ورش لمنتوجات الخيزران وصناعات الألمونيوم والمشغولات الخشبية والصناعات والصيانة للإلكترونية، ومشغل خياطة، حيث ستقام القرية على مساحة 5 دونمات يكون فيها تدريب حرفي للشباب الفلسطيني.
وفي سياق آخر، قامت الجمعية الإسلامية بتوزيع " 100 طرد غذائي " على أسر الأيتام والبيوت الفقيرة بدعم من نفس المؤسسة الخيرية، وقد اشتمل الطرد الغذائي على منتجات غذائية من إنتاج مشروعات الجمعية الإسلامية كمنتجات الألبان والأجبان والأسماك والخبز.