كتلة فتح البرلمانية تحمل الحكومة ووزارة الداخلية المسؤولية عن الاحداث الدامية بغزة امس
نشر بتاريخ: 04/01/2007 ( آخر تحديث: 04/01/2007 الساعة: 13:16 )
غزة- معا- حملت كتلة فتح البرلمانية الحكومة الفلسطينية ووزارة الداخلية والوزير المسؤولية عن الاعمال والاحداث الدامية التي جرت, امس الاربعاء, بغزة على يد من وصفتها بالفئة الضالة التابعة لوزير الداخلية.
واتهمت الكتلة في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه اليوم الخميس , القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية بالمسؤولية عن أحداث لم يعهدها الشارع الفلسطيني من قبل، معددة حالات قتل واستهداف منازل وقصف مواطنين في الاحداث الداخلية بقذائف يدوية الصنع وبعدة حالات مختلفة، متهمة اياها بنشر الفتنة من اجل هلاك الشعب الفلسطيني وذلك من خلال استهداف عناصر وكوادر حركة فتح, على حد تعبير البيان.
واعربت الكتلة عن ادانتها الشديدة لاحداث امس قائلة:" انها تمت في ظل الجهود التي يقوم بها الرئيس محمود عباس وعدد من الفصائل الفلسطينية لتدارك الاحداث ووقف نزيف الدم بين ابناء الشعب الفلسطيني، محملة الحكومة ووزير الداخلية المسؤولية الكاملة عنها", كما جاء في البيان.
وطالبت فتح البرلمانية كافة الفصائل والقوى الوطنية والاسلامية باعلان موقفها الواضح والصريح بالاشارة " دون مواربة" للطرف الذي يجر الشعب الفلسطيني الى اتون الاقتتال الداخلي والحرب الاهلية ولتقول هذه الفصائل بكل "شجاعة من الذي لا يحترم الاتفاقيات والهدن السابقة".
واتهمت الكتلة في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه اليوم الخميس , القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية بالمسؤولية عن أحداث لم يعهدها الشارع الفلسطيني من قبل، معددة حالات قتل واستهداف منازل وقصف مواطنين في الاحداث الداخلية بقذائف يدوية الصنع وبعدة حالات مختلفة، متهمة اياها بنشر الفتنة من اجل هلاك الشعب الفلسطيني وذلك من خلال استهداف عناصر وكوادر حركة فتح, على حد تعبير البيان.
واعربت الكتلة عن ادانتها الشديدة لاحداث امس قائلة:" انها تمت في ظل الجهود التي يقوم بها الرئيس محمود عباس وعدد من الفصائل الفلسطينية لتدارك الاحداث ووقف نزيف الدم بين ابناء الشعب الفلسطيني، محملة الحكومة ووزير الداخلية المسؤولية الكاملة عنها", كما جاء في البيان.
وطالبت فتح البرلمانية كافة الفصائل والقوى الوطنية والاسلامية باعلان موقفها الواضح والصريح بالاشارة " دون مواربة" للطرف الذي يجر الشعب الفلسطيني الى اتون الاقتتال الداخلي والحرب الاهلية ولتقول هذه الفصائل بكل "شجاعة من الذي لا يحترم الاتفاقيات والهدن السابقة".