حركة المسار تدين الأحداث المؤسفة في غزة وتحذر من آثارها السلبية على المشروع الوطني الفلسطيني
نشر بتاريخ: 06/01/2007 ( آخر تحديث: 06/01/2007 الساعة: 15:01 )
غزة- معا- دانت حركة المسار الوطني الإسلامي, اليوم السبت, الأحداث المؤسفة والخطيرة في قطاع غزة، واصفة إياها بأنها " تهدد المشروع الوطني الفلسطيني".
وطالب الشيخ الدكتور رمضان طنبورة المفوض العام لحركة المسار وعضو المجلس الوطني الفلسطيني, في بيان وصل " معا" نسخة منه, بوقف هذه الأحداث فوراً ووقف الحملات الإعلامية التي وصفها بالمسمومة، التي تزيد الوضع خطورة بين حركتي التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، والمقاومة الإسلامية "حماس".
ودعا الشيخ طنبورة " كافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية إلى التحرك الفوري والسريع لتطويق هذه الأحداث الخطيرة، ووقف سيل الدم الفلسطيني، وسحب كافة المسلحين من الشوارع فوراً.
وجدد الشيخ طنبورة " التأكيد على أن الحوار الوطني هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة وحل كافة الإشكالات بين حركتي "فتح" و"حماس" تحت طائلة المسؤولية المتبادلة من الجميع وبمشاركة كافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية.
وأعرب الشيخ طنبورة عن أسفه واستغرابه من استباحة الدم الفلسطيني في هذا الوقت، الذي نحن بحاجة فيه إلى الوحدة ورص الصفوف، مناشداً كافة أبناء شعبنا بالوحدة من أجل دماء الشهداء والأسرى والجرحى والانتباه إلى ما يخطط للقضية برمتها من أعداء الشعب والأمة.
واكد الشيخ طنبورة أن كل من يبيح الدم الفلسطيني لا يمكن أن يكون فلسطينياً، مشدداً على وجوب العمل بشكل موحد وتجاوز الفردية والفئوية والتنازل عن بعض المواقف المتزمتة تجاه الصالح العام.
ودعت حركة المسار إلى تضافر الجهود أمام الانهيار والتدمير للوحدة والقيم والتاريخ والمستقبل، مشددة على أهمية التوحد مع كافة شرائح الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف كافة هذه المظاهر.
وطالب الشيخ الدكتور رمضان طنبورة المفوض العام لحركة المسار وعضو المجلس الوطني الفلسطيني, في بيان وصل " معا" نسخة منه, بوقف هذه الأحداث فوراً ووقف الحملات الإعلامية التي وصفها بالمسمومة، التي تزيد الوضع خطورة بين حركتي التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، والمقاومة الإسلامية "حماس".
ودعا الشيخ طنبورة " كافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية إلى التحرك الفوري والسريع لتطويق هذه الأحداث الخطيرة، ووقف سيل الدم الفلسطيني، وسحب كافة المسلحين من الشوارع فوراً.
وجدد الشيخ طنبورة " التأكيد على أن الحوار الوطني هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة وحل كافة الإشكالات بين حركتي "فتح" و"حماس" تحت طائلة المسؤولية المتبادلة من الجميع وبمشاركة كافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية.
وأعرب الشيخ طنبورة عن أسفه واستغرابه من استباحة الدم الفلسطيني في هذا الوقت، الذي نحن بحاجة فيه إلى الوحدة ورص الصفوف، مناشداً كافة أبناء شعبنا بالوحدة من أجل دماء الشهداء والأسرى والجرحى والانتباه إلى ما يخطط للقضية برمتها من أعداء الشعب والأمة.
واكد الشيخ طنبورة أن كل من يبيح الدم الفلسطيني لا يمكن أن يكون فلسطينياً، مشدداً على وجوب العمل بشكل موحد وتجاوز الفردية والفئوية والتنازل عن بعض المواقف المتزمتة تجاه الصالح العام.
ودعت حركة المسار إلى تضافر الجهود أمام الانهيار والتدمير للوحدة والقيم والتاريخ والمستقبل، مشددة على أهمية التوحد مع كافة شرائح الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف كافة هذه المظاهر.