الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل تنظم مهرجانا ترفيهيا للاطفال في بيت لحم
نشر بتاريخ: 06/01/2007 ( آخر تحديث: 06/01/2007 الساعة: 19:13 )
غزة -معا- اكدت الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل احتضانها المتواصل لأطفال فلسطين وحقهم في الترفيه واللعب والعيش الكريم.
فقد نظمت مهرجانا ترفيهيا بالتعاون مع الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال ومع مركز وحدائق الفينيق وبحضور عدد من المؤسسات الأعضاء في الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل في مدينة بيت لحم (مؤسسة الرؤيا الفلسطينية، مؤسسة إبداع، مركز الفينيق، الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، مسرح الحارة، مركز أطفال الدوحة) يوم الجمعة الماضي.
وقالت الشبكة ان ما يقارب 500 طفل من كلا الجنسين احتفلوا بالأعياد المجيدة وعيد الأضحى المبارك والسنة الجديدة.
ويأتي هذا المهرجان في ظل زمرة من الأعياد والاحتفالات ولأول مرة تأتي فيها الأعياد متزامنة مع بعضها البعض.
واشتمل المهرجان على عرض مسرحي لمسرح الحارة بعنوان" أطفال الورد" يروي العرض قصة مجموعة من الورود التي توكل لها مهمة من قبل "سانتا كلوز" بنشر الخير والسلام في العالم حيث تأتي هذه المجموعة من مكان بعيد في العالم إلى فلسطين ارض السلام لنشر المحبة والخير في حين تواجه في طريقها مجموعة من العقبات والمصاعب متخطية هذه المصاعب بالوصول إلى ارض السلام لتأدية مهمتها في نشر الحب والخير والسلام بين أبناء الشعب واجدين الخير والحب والسلام منتشر بين الناس فالغني يساعد الفقير، والناس تتسامح فيما بينها، والحب يعم كافة أرجاء المنطقة.
وتلا ذلك عرض لفرقة دبكة " الفتاة اللاجئة" وهي فرقة مكونة من مجموعة من الفتيات وهبن أنفسهن لإحياء التراث ولكن بأسلوبهن الخاص. وتلا ذلك رسم حر، عبر خلاله الأطفال عن أحلامهم وطموحهم من خلال رسومات امتلأت بالزهور والتفاؤل والسعادة .
فقد نظمت مهرجانا ترفيهيا بالتعاون مع الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال ومع مركز وحدائق الفينيق وبحضور عدد من المؤسسات الأعضاء في الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل في مدينة بيت لحم (مؤسسة الرؤيا الفلسطينية، مؤسسة إبداع، مركز الفينيق، الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، مسرح الحارة، مركز أطفال الدوحة) يوم الجمعة الماضي.
وقالت الشبكة ان ما يقارب 500 طفل من كلا الجنسين احتفلوا بالأعياد المجيدة وعيد الأضحى المبارك والسنة الجديدة.
ويأتي هذا المهرجان في ظل زمرة من الأعياد والاحتفالات ولأول مرة تأتي فيها الأعياد متزامنة مع بعضها البعض.
واشتمل المهرجان على عرض مسرحي لمسرح الحارة بعنوان" أطفال الورد" يروي العرض قصة مجموعة من الورود التي توكل لها مهمة من قبل "سانتا كلوز" بنشر الخير والسلام في العالم حيث تأتي هذه المجموعة من مكان بعيد في العالم إلى فلسطين ارض السلام لنشر المحبة والخير في حين تواجه في طريقها مجموعة من العقبات والمصاعب متخطية هذه المصاعب بالوصول إلى ارض السلام لتأدية مهمتها في نشر الحب والخير والسلام بين أبناء الشعب واجدين الخير والحب والسلام منتشر بين الناس فالغني يساعد الفقير، والناس تتسامح فيما بينها، والحب يعم كافة أرجاء المنطقة.
وتلا ذلك عرض لفرقة دبكة " الفتاة اللاجئة" وهي فرقة مكونة من مجموعة من الفتيات وهبن أنفسهن لإحياء التراث ولكن بأسلوبهن الخاص. وتلا ذلك رسم حر، عبر خلاله الأطفال عن أحلامهم وطموحهم من خلال رسومات امتلأت بالزهور والتفاؤل والسعادة .