هنية وبجر يفتتحان مخيمات تاج الوقار4 تثبيت وإتقان
نشر بتاريخ: 09/06/2012 ( آخر تحديث: 09/06/2012 الساعة: 14:32 )
غزة-معا- افتتح رئيس الوزراء في الحكومة المقالة إسماعيل هنية، ورئيس المجلس التشريعي بالإنابة أحمد بحر اليوم مخيمات تاج الوقار4 تثبيت وإتقان التابعة لدار القرآن الكريم والسنة في احتفال من وسط طلبة تاج الوقار من مسجد دار القرآن الكريم والسنة .
واستمع بحر وهنية لكوكبة من حفظة كتاب الله عزوجل وأبدى إعجابه بتلاوة الطلاب والطالبات, والمكفوفين منهم والصغار , شاكراً للمحفظين والمحفظات والمشرفين على ما يبدلونه من أجل تحفيظ كتاب الله.
واجتمع هنية وبحر بمجلس إدارة الجمعية وإدارة مخيمات تاج الوقار4 في مجلس الدار, مؤكدًا أن تحرير أرض فلسطين لن يكون إلا على يد جيل يحفظ كتاب الله من الفتية الفتيات. وقال هنية :" من أراد الثبات في أرض المعركة فعلية بتثبيت القرآن بالصدور.
وأعلن هنية عن دعمه بخمسين آلف دولار لمشروع تاج الوقار4 تثبيت وإتقان, واعدا إدارة الدار بالمزيد من الدعم من أجل تخريج جيش تحرير الأقصى في السنوات القادمة .
وأشاد بحر بدار القرآن الكريم والسنة وبمشروع تاج الوقار المخرج لآلاف الحفظة على مدار السنوات الماضية ,قائلاً :" أسأل الله أن يجمع القلوب الفلسطينية على مائدة القرآن" .
وفي نهاية الاحتفال قدما شكرهما العميق لدار القرآن ممثلة بمجلس إدارتها والعاملون فيها على ما يبذلونه من أجل جعل حافظ لكتاب الله في كل بيت.
واستمع بحر وهنية لكوكبة من حفظة كتاب الله عزوجل وأبدى إعجابه بتلاوة الطلاب والطالبات, والمكفوفين منهم والصغار , شاكراً للمحفظين والمحفظات والمشرفين على ما يبدلونه من أجل تحفيظ كتاب الله.
واجتمع هنية وبحر بمجلس إدارة الجمعية وإدارة مخيمات تاج الوقار4 في مجلس الدار, مؤكدًا أن تحرير أرض فلسطين لن يكون إلا على يد جيل يحفظ كتاب الله من الفتية الفتيات. وقال هنية :" من أراد الثبات في أرض المعركة فعلية بتثبيت القرآن بالصدور.
وأعلن هنية عن دعمه بخمسين آلف دولار لمشروع تاج الوقار4 تثبيت وإتقان, واعدا إدارة الدار بالمزيد من الدعم من أجل تخريج جيش تحرير الأقصى في السنوات القادمة .
وأشاد بحر بدار القرآن الكريم والسنة وبمشروع تاج الوقار المخرج لآلاف الحفظة على مدار السنوات الماضية ,قائلاً :" أسأل الله أن يجمع القلوب الفلسطينية على مائدة القرآن" .
وفي نهاية الاحتفال قدما شكرهما العميق لدار القرآن ممثلة بمجلس إدارتها والعاملون فيها على ما يبذلونه من أجل جعل حافظ لكتاب الله في كل بيت.