ورشة عمل في أريحا لممثلي المجتمع المحلي في بلدة الزبابدة
نشر بتاريخ: 12/06/2012 ( آخر تحديث: 12/06/2012 الساعة: 14:01 )
اريحا- معا- نفذ ممثلو المجتمع المحلي في بلدة الزبابدة ورشة عمل ليومين برعاية جمعية الكتاب المقدس الفلسطينية في القرية السياحية في أريحا ضمت كلا ممثلين من الجيل الكبير المكون من المؤسسات المحلية في البلدة والجيل الجديد المكون من الشباب الصاعد بمختلف التخصصات والمهن.
وضمت الورشة بلدية الزبابدة ممثلة برئيس البلدية فكتور أسعيد ومحاسبها سامي إبراهيم وحضور القس نائل أبو رحمون راعي الكنيسة الإنجيلية وراعي كنيسة الروم الكاثوليك الأب فراس ذياب والأب طعمة داود راعي كنيسة الروم الأرثوذكس ومؤسسة الرؤيا العالمية ممثلة بكل من منير مسلم وسهيل دعيبس ورئيس جمعية خلاب سامي جريس إبراهيم وبركات اسعيد مدير شركة باصات الزبابدة وعيسى عواد رئيس جمعية الزبابدة الخيرية وبيتر خوري مدير جمعية الأراضي المقدسة الزراعية إضافة إلى خمسة عشر شاب وشابة من البلدة بمختلف التخصصات والمهن.
وقد رحب المحاضر في الجامعة العربية الأمريكية رئيس جمعية الأراضي المقدسة الأستاذ بيتر خوري بالحضور حيث تم التعارف بين الموجودين في حين أعرب نشأت فيلمون مدير جمعية الكتاب المقدس الفلسطيينية في القدس عن شكره وتقديره لجميع المؤسسات التي قامت بتلبية الدعوة وتعريفهم على الجمعية ونشاطاتها حيث تلقى الشكر والإشادة من الجميع على هذا النشاط الذي يعد الأول من نوعه وخصوصا انه نشاط يجمع بين جيلين وهدفه هو الوحدة والمحبة والعطاء والمساندة.
وقد تمحورت جلسات ورشة العمل في العديد من العناوين منها الجيل الكبير هل يدعم ويساند الجيل الصاعد ويعطيه الفرصة لكي يكمل المشوار ؟ وكيف ينظر الجيل الكبير للجيل الصاعد اليوم؟ وما هي المعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف إكمال المشوار إضافة إلى كيفية إغلاق الفجوات الموجودة بين الجيلان وما هي الأمور التي يجب متابعتها لتحقيق جسور واحده تعمل على ربط بين الجيلين كل حسب اهتماماته واعتقاداته.
وقامت الدكتورة رولا جاد الله المحاضرة في الجامعة العربية الأمريكية بتوزيع الحضور إلى مجموعات وإعطائهم نقاط وأسئلة ليتم تحليلها ومناقشتها .
وقد تخلل اللقاء العديد من الأمور التي تعمل على ربط جسور المحبة والتفاهم وخلص المشاركين بتوصية لإيجاد شيء مشترك يجمع بينهم وهو مجلس شبابي يضم عدد من الجيل الصغير والجيل الكبير و يقوم بمتابعة أمور الشباب والبلد ويتشارك مع جميع مؤسسات بلده الزبابدة بجميع الأمور وهو يكون الوسيط بين الشباب والمؤسسات.
وضمت الورشة بلدية الزبابدة ممثلة برئيس البلدية فكتور أسعيد ومحاسبها سامي إبراهيم وحضور القس نائل أبو رحمون راعي الكنيسة الإنجيلية وراعي كنيسة الروم الكاثوليك الأب فراس ذياب والأب طعمة داود راعي كنيسة الروم الأرثوذكس ومؤسسة الرؤيا العالمية ممثلة بكل من منير مسلم وسهيل دعيبس ورئيس جمعية خلاب سامي جريس إبراهيم وبركات اسعيد مدير شركة باصات الزبابدة وعيسى عواد رئيس جمعية الزبابدة الخيرية وبيتر خوري مدير جمعية الأراضي المقدسة الزراعية إضافة إلى خمسة عشر شاب وشابة من البلدة بمختلف التخصصات والمهن.
وقد رحب المحاضر في الجامعة العربية الأمريكية رئيس جمعية الأراضي المقدسة الأستاذ بيتر خوري بالحضور حيث تم التعارف بين الموجودين في حين أعرب نشأت فيلمون مدير جمعية الكتاب المقدس الفلسطيينية في القدس عن شكره وتقديره لجميع المؤسسات التي قامت بتلبية الدعوة وتعريفهم على الجمعية ونشاطاتها حيث تلقى الشكر والإشادة من الجميع على هذا النشاط الذي يعد الأول من نوعه وخصوصا انه نشاط يجمع بين جيلين وهدفه هو الوحدة والمحبة والعطاء والمساندة.
وقد تمحورت جلسات ورشة العمل في العديد من العناوين منها الجيل الكبير هل يدعم ويساند الجيل الصاعد ويعطيه الفرصة لكي يكمل المشوار ؟ وكيف ينظر الجيل الكبير للجيل الصاعد اليوم؟ وما هي المعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف إكمال المشوار إضافة إلى كيفية إغلاق الفجوات الموجودة بين الجيلان وما هي الأمور التي يجب متابعتها لتحقيق جسور واحده تعمل على ربط بين الجيلين كل حسب اهتماماته واعتقاداته.
وقامت الدكتورة رولا جاد الله المحاضرة في الجامعة العربية الأمريكية بتوزيع الحضور إلى مجموعات وإعطائهم نقاط وأسئلة ليتم تحليلها ومناقشتها .
وقد تخلل اللقاء العديد من الأمور التي تعمل على ربط جسور المحبة والتفاهم وخلص المشاركين بتوصية لإيجاد شيء مشترك يجمع بينهم وهو مجلس شبابي يضم عدد من الجيل الصغير والجيل الكبير و يقوم بمتابعة أمور الشباب والبلد ويتشارك مع جميع مؤسسات بلده الزبابدة بجميع الأمور وهو يكون الوسيط بين الشباب والمؤسسات.