جمعية "رواد" تستقبل وفدا من قافلة أميال من الابتسامات 13
نشر بتاريخ: 14/06/2012 ( آخر تحديث: 14/06/2012 الساعة: 15:28 )
غزة-معا- استقبلت جمعية رواد للتنمية المجتمعية مساء أمس وفدًا من قافلة أميال من الابتسامات 13.
وزار الوفد برئاسة محمد الزيود نائب الأمين العام لجبهة العمل الإسلامي وعضوية المتضامنين يوسف عبيسة من الجزائر وعبد الفتاح السيوري من الكويت،و اطلع الوفد الزائر على أبرز إنجازات جمعية رواد في خدمة الشعب الفلسطيني.
ورحب رباح بخيت رئيس جمعية رواد بالوفد الزائر, معتبرًا أن قوافل أميال من الابتسامات المتتالية تركت بصمة إيجابية على صعيد تعزيز صمود أبناء غزة، مشيدا بهِمّة المتضامنين الوافدين ومبادرتهم لمساعدة إخوانهم المحاصرين في غزة، فيما استعرض بخيت أبرز البرامج الإغاثية والتنموية التي تحوز اهتمام الجمعية.
وأشار الزيود على إصرار المتضامنين على ضرورة رفع الحصار عن غزة, معتبرا أن تواصل الحصار إنما يعني تواصل قوافل كسر الحصار، مؤكداً أن ما تقدمه تلك القوافل من دعم معنوي ومادي إنما هو قليل في مقابل ما يقدمه الشعب الفلسطيني وما يبذله في سبيل الدفاع عن أرضه، كما وحث الزيود القائمين على رواد بالإهتمام بالمشاريع التنموية الصغيرة التي تساعد الأسر المحتاجة على الاعتماد على نفسها دون اللجوء إلى المؤسسات الإغاثية المختلفة طلبا للمساعدة.
وأكد عبد رب النبي الرنتيسي مسؤول المؤسسات الخيرية في غرب غزة والذي شارك في اللقاء على ضرورة مساندة المؤسسات الخيرية العاملة في غزة نظرا للحصار الذي تسبب في ارتفاع نسبة الفقر والبطالة بين أهالي غزة.
واستعرض محمد أبو الخير أمين سر رواد عدداً من مشاريع رواد، متحدثاًعن طبيعة التواصل المؤسساتي الذي قامت به رواد مع مختلف المؤسسات المحلية والدولية العاملة في المجالات التنموية والإغاثية.
وزار الوفد برئاسة محمد الزيود نائب الأمين العام لجبهة العمل الإسلامي وعضوية المتضامنين يوسف عبيسة من الجزائر وعبد الفتاح السيوري من الكويت،و اطلع الوفد الزائر على أبرز إنجازات جمعية رواد في خدمة الشعب الفلسطيني.
ورحب رباح بخيت رئيس جمعية رواد بالوفد الزائر, معتبرًا أن قوافل أميال من الابتسامات المتتالية تركت بصمة إيجابية على صعيد تعزيز صمود أبناء غزة، مشيدا بهِمّة المتضامنين الوافدين ومبادرتهم لمساعدة إخوانهم المحاصرين في غزة، فيما استعرض بخيت أبرز البرامج الإغاثية والتنموية التي تحوز اهتمام الجمعية.
وأشار الزيود على إصرار المتضامنين على ضرورة رفع الحصار عن غزة, معتبرا أن تواصل الحصار إنما يعني تواصل قوافل كسر الحصار، مؤكداً أن ما تقدمه تلك القوافل من دعم معنوي ومادي إنما هو قليل في مقابل ما يقدمه الشعب الفلسطيني وما يبذله في سبيل الدفاع عن أرضه، كما وحث الزيود القائمين على رواد بالإهتمام بالمشاريع التنموية الصغيرة التي تساعد الأسر المحتاجة على الاعتماد على نفسها دون اللجوء إلى المؤسسات الإغاثية المختلفة طلبا للمساعدة.
وأكد عبد رب النبي الرنتيسي مسؤول المؤسسات الخيرية في غرب غزة والذي شارك في اللقاء على ضرورة مساندة المؤسسات الخيرية العاملة في غزة نظرا للحصار الذي تسبب في ارتفاع نسبة الفقر والبطالة بين أهالي غزة.
واستعرض محمد أبو الخير أمين سر رواد عدداً من مشاريع رواد، متحدثاًعن طبيعة التواصل المؤسساتي الذي قامت به رواد مع مختلف المؤسسات المحلية والدولية العاملة في المجالات التنموية والإغاثية.