سلطات الاحتلال الإسرائيلي ترفض عرض النائب الاسير إبراهيم دحبور على المستشفى رغم تفاقم حالته الصحية
نشر بتاريخ: 09/01/2007 ( آخر تحديث: 09/01/2007 الساعة: 17:29 )
جنين - معا - رفضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عرض النائب إبراهيم دحبور على المستشفى رغم تفاقم حالته الصحية وشعوره بألم شديد نتيجة مشاكل صحية في الكلى.
فقد أكدت السيدة أم خليل زوجة النائب إبراهيم دحبور "أن زوجها ابلغها في زيارتها الأخيرة انه يعني من ألم شديد في الكلى والجهاز البولي، وأن إدارة السجن ترفض السماح له بالتوجه للمستشفى رغم حالة الألم الشديد التي تصاحب عملية ذهابه لبيت الخلاء، وما يصاحبها من افرازات للدم."
وقالت السيدة أم خليل أنها توجهت للصليب الأحمر في مدينة جنين وطالبتهم بالتدخل للسماح لزوجها التوجه للمستشفى، إلا أن الصليب الأحمر أعرب عن عدم قدرته على إجبار السلطات الإسرائيلية على ذلك.
وناشدت السيدة أم خليل كافة المؤسسات الإنسانية والحقوقية التدخل العاجل السماح لزوجها بالتوجه للمستشفى، لكون العلاج الطبي هو اقل الحقوق الإنسانية الواجب توفرها لأي أسير مهما كانت خلفية اعتقاله.
كما حملت السيدة أم خليل السلطات الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن نتائج تفاقم حالة زوجها الصحية .
فقد أكدت السيدة أم خليل زوجة النائب إبراهيم دحبور "أن زوجها ابلغها في زيارتها الأخيرة انه يعني من ألم شديد في الكلى والجهاز البولي، وأن إدارة السجن ترفض السماح له بالتوجه للمستشفى رغم حالة الألم الشديد التي تصاحب عملية ذهابه لبيت الخلاء، وما يصاحبها من افرازات للدم."
وقالت السيدة أم خليل أنها توجهت للصليب الأحمر في مدينة جنين وطالبتهم بالتدخل للسماح لزوجها التوجه للمستشفى، إلا أن الصليب الأحمر أعرب عن عدم قدرته على إجبار السلطات الإسرائيلية على ذلك.
وناشدت السيدة أم خليل كافة المؤسسات الإنسانية والحقوقية التدخل العاجل السماح لزوجها بالتوجه للمستشفى، لكون العلاج الطبي هو اقل الحقوق الإنسانية الواجب توفرها لأي أسير مهما كانت خلفية اعتقاله.
كما حملت السيدة أم خليل السلطات الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن نتائج تفاقم حالة زوجها الصحية .