فهمي الزعارير: فتح انهت استعدادتها بالاحتفال بالذكرى 42 للانطلاقة وتدعو لمشاركة شعبية ووطنية وفتحاوية واسعة
نشر بتاريخ: 10/01/2007 ( آخر تحديث: 10/01/2007 الساعة: 14:38 )
رام الله- معا- دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في الضفة الغربية، جماهير الشعب الفلسطيني وفصائل العمل الوطني وقطاعاته المختلفة، الى مشاركة شعبية وجماهيرية في احتفالات الذكرى الثانية والأربعين لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة بانطلاقة حركة فتح، الذي سينظم في ساحات المقاطعة برام الله.
واوضح فهمي الزعارير الناطق الرسمي بلسان حركة فتح في الضفة الغربيةفي تصريح صحفي وصل "معا" نسخة منه، أن الحركة أنهت إستعداداتها وتحضيراتها للاحتفال بهذه الذكرى الخالدة والمجيده، التي أطلقت خلالها فتح الرصاصة الأولى، مؤكداً أن فتح ما زالت على عهدها وثوابتها، لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني بالحرية والعودة والاستقلال.
واضاف المتحدث، إن حركته تفتتح العام الجديد، وهي مصممة على تعزيز مكانة القضية الفلسطينية، ودور المواطن الفلسطيني بالقرار والاختيار مع التكفل بحرياته العامه، وضمان حقوق أعضائها وأبنائها عبر أكبر عملية ديمقراطية تشهدها فتح، بالانتخابات القاعدية والوسطى وصولا للمؤتمر السادس، كي يسهم الجميع في بناء هياكل الحركة وبرامجها.
وختم الزعارير بتأكيد الجاهزية والاستعدادية التامة لاستقبال المشاركين، مطالبا كافة أعضاء ومناصري ومؤيدي الحركة من كافة القطاعات والشرائح التنظيمية في الأقاليم والمكاتب الحركية والعمالية، وأطر الشبيبة في المحافظات والجامعات، ولجان المرأة، بالمشاركة الفاعلة في فعاليات المهرجان، " تأكيدا على اعتزازنا بحركتنا وإيماننا بدور فتح الطليعي والريادي في حماية المشروع الوطني والتاريخ الفلسطيني المعاصر".
واوضح فهمي الزعارير الناطق الرسمي بلسان حركة فتح في الضفة الغربيةفي تصريح صحفي وصل "معا" نسخة منه، أن الحركة أنهت إستعداداتها وتحضيراتها للاحتفال بهذه الذكرى الخالدة والمجيده، التي أطلقت خلالها فتح الرصاصة الأولى، مؤكداً أن فتح ما زالت على عهدها وثوابتها، لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني بالحرية والعودة والاستقلال.
واضاف المتحدث، إن حركته تفتتح العام الجديد، وهي مصممة على تعزيز مكانة القضية الفلسطينية، ودور المواطن الفلسطيني بالقرار والاختيار مع التكفل بحرياته العامه، وضمان حقوق أعضائها وأبنائها عبر أكبر عملية ديمقراطية تشهدها فتح، بالانتخابات القاعدية والوسطى وصولا للمؤتمر السادس، كي يسهم الجميع في بناء هياكل الحركة وبرامجها.
وختم الزعارير بتأكيد الجاهزية والاستعدادية التامة لاستقبال المشاركين، مطالبا كافة أعضاء ومناصري ومؤيدي الحركة من كافة القطاعات والشرائح التنظيمية في الأقاليم والمكاتب الحركية والعمالية، وأطر الشبيبة في المحافظات والجامعات، ولجان المرأة، بالمشاركة الفاعلة في فعاليات المهرجان، " تأكيدا على اعتزازنا بحركتنا وإيماننا بدور فتح الطليعي والريادي في حماية المشروع الوطني والتاريخ الفلسطيني المعاصر".