تواصل فعاليات المؤتمر العلمي الأول لكلية التربية في جامعة الأقصى بمدينة غزة
نشر بتاريخ: 10/01/2007 ( آخر تحديث: 10/01/2007 الساعة: 18:09 )
غزة- معا- دعا المشاركون في اليوم الثاني لفعاليات المؤتمر العلمي الأول لكلية التربية في جامعة الأقصى بمدينة غزة، اليوم الاربعاء، إلى توسيع وتطوير قنوات البث التعليمية لخدمة الطلاب والمعلمين والعملية التعليمية برمتها.
وحث المشاركون في المؤتمر العلمي الأول المعنون باسم : " التجربة الفلسطينية في إعداد المناهج .. الواقع والتطلعات" على عقد دورات تدريبية للمعلمين في مختلف تخصصاتهم لتدريبهم على كيفية تدريس الموضوعات والقضايا التي تسهم في إشباع الحاجات النفسية للمتعلمين، وتوضح دور المعلم الفاعل في العملية التربوية وتشعره بأهمية ممارسته لهذا الدور.
وطالب المشاركون في المؤتمر الذي بدأ أعماله أمس، في قاعة المؤتمرات الكبرى في حرم الجامعة بمدينة غزة، بالعمل على تعزيز روح الجماعة لدى الأطفال، وذلك من خلال قيام المدارس بالأنشطة اللاصفية، واستغلالها في بيان قيمة الأخوة التي لا تتأتى إلا من خلال وحدة الصف.
وأكد المشاركون في هذه الاحتفالية العلمية على ضرورة الإكثار من الجوانب العملية التطبيقية في المناهج بدلا من الموضوعات النظرية الجامدة، مع التنبيه إلى مشاركة الطلاب عند إعداد المناهج بالإضافة إلى المعلمين وأولياء الأمور.
وشدد الباحثون على أهمية إعادة النظر في بناء بعض الوحدات والدروس التي لم تحقق إشباعاً لحاجات الطلاب، ومحاولة صياغتها بطريقة تراعي تحقيق الحاجات النفسية، كما تراعي إشباع مختلف الحاجات النفسية المرتبطة بمطالب النمو في هذه المرحلة.
وحث المشاركون في المؤتمر العلمي الأول المعنون باسم : " التجربة الفلسطينية في إعداد المناهج .. الواقع والتطلعات" على عقد دورات تدريبية للمعلمين في مختلف تخصصاتهم لتدريبهم على كيفية تدريس الموضوعات والقضايا التي تسهم في إشباع الحاجات النفسية للمتعلمين، وتوضح دور المعلم الفاعل في العملية التربوية وتشعره بأهمية ممارسته لهذا الدور.
وطالب المشاركون في المؤتمر الذي بدأ أعماله أمس، في قاعة المؤتمرات الكبرى في حرم الجامعة بمدينة غزة، بالعمل على تعزيز روح الجماعة لدى الأطفال، وذلك من خلال قيام المدارس بالأنشطة اللاصفية، واستغلالها في بيان قيمة الأخوة التي لا تتأتى إلا من خلال وحدة الصف.
وأكد المشاركون في هذه الاحتفالية العلمية على ضرورة الإكثار من الجوانب العملية التطبيقية في المناهج بدلا من الموضوعات النظرية الجامدة، مع التنبيه إلى مشاركة الطلاب عند إعداد المناهج بالإضافة إلى المعلمين وأولياء الأمور.
وشدد الباحثون على أهمية إعادة النظر في بناء بعض الوحدات والدروس التي لم تحقق إشباعاً لحاجات الطلاب، ومحاولة صياغتها بطريقة تراعي تحقيق الحاجات النفسية، كما تراعي إشباع مختلف الحاجات النفسية المرتبطة بمطالب النمو في هذه المرحلة.