داخلية المقالة: الاحتلال يبحث عن مبررات لزعزعة الاستقرار في غزة
نشر بتاريخ: 20/06/2012 ( آخر تحديث: 20/06/2012 الساعة: 16:29 )
غزة- معا- قالت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة انها تتابع التطورات المتلاحقة للعدوان المتجدد على القطاع أولاً بأول واستهداف الاحتلال المناطق المأهولة بالسكان بأكثر من 8 غارات جوية ومدفعية طيلة اليومين الماضيين.
ورأت الداخلية في بيان لها :"ان هذا التصعيد غير المبرر يأتي في إطار الجرائم المتكررة واليومية على أبناء شعبنا الفلسطيني في محاولة لزعزعة الاستقرار الآمن الذي يعيشه أبناء شعبنا في قطاع غزة.. إن الاحتلال يحاول خلط الأوراق، وتصعيد الأوضاع في قطاع غزة في محاولة حمقاء لتكرار سيناريو حرب الفرقان ، محاولاً تركيع شعبنا الفلسطيني وتضييع فرحته بإنجازاته الوطنية واستقراره الأمني من خلال استخدامه للقوة العسكرية المفرطة".
واستنكرت الداخلية التصعيد الاسرائيلي محملة الاحتلال وحكومته المجرمة مسؤولية النتائج المترتبة عن أي تصعيد.
وشككت الداخلية في ادعاءات الاحتلال حول الهجوم الذي يزعم أنه استهدف جنوده على الحدود بين جمهورية مصر العربية والأراضي المحتلة عام 48 في محاولة للبحث عن مبررات لاستهداف قطاع غزة. مؤكدة جاهزيتها بكافة كوادرها وأجهزتها للتعامل مع أي عدوان ضمن خطة طوارئ متكاملة.
ودعت كافة المواطنين إلى الابتعاد عن أماكن القصف وعدم التجمع، وإتاحة المجال الكافي أمام طواقم الإسعاف والدفاع المدني لإنجاز عملها وإنقاذ المصابين محملة المجتمع الدولي المسئولية الكاملة عن اعتداءات الاحتلال بسبب الصمت على جرائمه المستمرة.
وطالبت الداخلية الجامعة العربية وكافة الأطراف العربية والمؤسسات الحقوقية والدولية بالتدخل العاجل لوضع حد للتصعيد الاسرائيلي.
ورأت الداخلية في بيان لها :"ان هذا التصعيد غير المبرر يأتي في إطار الجرائم المتكررة واليومية على أبناء شعبنا الفلسطيني في محاولة لزعزعة الاستقرار الآمن الذي يعيشه أبناء شعبنا في قطاع غزة.. إن الاحتلال يحاول خلط الأوراق، وتصعيد الأوضاع في قطاع غزة في محاولة حمقاء لتكرار سيناريو حرب الفرقان ، محاولاً تركيع شعبنا الفلسطيني وتضييع فرحته بإنجازاته الوطنية واستقراره الأمني من خلال استخدامه للقوة العسكرية المفرطة".
واستنكرت الداخلية التصعيد الاسرائيلي محملة الاحتلال وحكومته المجرمة مسؤولية النتائج المترتبة عن أي تصعيد.
وشككت الداخلية في ادعاءات الاحتلال حول الهجوم الذي يزعم أنه استهدف جنوده على الحدود بين جمهورية مصر العربية والأراضي المحتلة عام 48 في محاولة للبحث عن مبررات لاستهداف قطاع غزة. مؤكدة جاهزيتها بكافة كوادرها وأجهزتها للتعامل مع أي عدوان ضمن خطة طوارئ متكاملة.
ودعت كافة المواطنين إلى الابتعاد عن أماكن القصف وعدم التجمع، وإتاحة المجال الكافي أمام طواقم الإسعاف والدفاع المدني لإنجاز عملها وإنقاذ المصابين محملة المجتمع الدولي المسئولية الكاملة عن اعتداءات الاحتلال بسبب الصمت على جرائمه المستمرة.
وطالبت الداخلية الجامعة العربية وكافة الأطراف العربية والمؤسسات الحقوقية والدولية بالتدخل العاجل لوضع حد للتصعيد الاسرائيلي.