عساف يبحث سبل التعاون المشترك والمستقبلي مع الاتحاد الاوروبي
نشر بتاريخ: 20/06/2012 ( آخر تحديث: 20/06/2012 الساعة: 18:34 )
رام الله- معا- بحث وزير الزراعة وليد عساف اليوم الاربعاء مع سبل التعاون المشترك والمستقبلي مع وفد الاتحاد الاوروبي المكون من رئيس العمليات في مكتب الاتحاد الاوروبي اليزبيث روسيه من الاتحاد الاوروبي.
وقدم الوزير عساف شرحا عن برنامج الحكومة وتطلعاتها المستقبلية لمواجهة تحديات الفقر والبطالة والركود الاقتصادي، والية التنسيق المشترك وسبل تفعيل الجهود لجلب المزيد من الدعم والتمويل فى هذة المرحلة الصعبة التى يمر بها المزارع الفلسطيني وضرورة اعطائة الاولوية فى هذة المرحلة.
وركز عساف على الدور الذي يلعبة قطاع الزراعة فى دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة، وتحويل الاغاثة العاجلة الى تنمية مستدامة وتحدث عن الاولويات لصالح المناطق الفقيرة واعادة اعمار البنية التحتية وتطويرها واستئناف كافة المشاريع، وتخفيف العبىء عن المزارعين والمواطنين.
من جانبة اكد روسيه على العلاقات القوية التي تربط الاتحاد الاوروبي والسلطة الفلسطينية وانها بدورها سوف تسعى وتبذل الجهد لتوفير الدعم اللازم.
واشاد بدور الحكومة فى التنمية المستدامة واكد على اهتمام الاتحاد الاوربي وتقديم مساعدات تنموية ضمن برامج طموحة لدعم القطاع الزراعي وابدى اهتمامة لتطوير العلاقة مع الحكومة الفلسطينية.
وقدم الوزير عساف شرحا عن برنامج الحكومة وتطلعاتها المستقبلية لمواجهة تحديات الفقر والبطالة والركود الاقتصادي، والية التنسيق المشترك وسبل تفعيل الجهود لجلب المزيد من الدعم والتمويل فى هذة المرحلة الصعبة التى يمر بها المزارع الفلسطيني وضرورة اعطائة الاولوية فى هذة المرحلة.
وركز عساف على الدور الذي يلعبة قطاع الزراعة فى دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة، وتحويل الاغاثة العاجلة الى تنمية مستدامة وتحدث عن الاولويات لصالح المناطق الفقيرة واعادة اعمار البنية التحتية وتطويرها واستئناف كافة المشاريع، وتخفيف العبىء عن المزارعين والمواطنين.
من جانبة اكد روسيه على العلاقات القوية التي تربط الاتحاد الاوروبي والسلطة الفلسطينية وانها بدورها سوف تسعى وتبذل الجهد لتوفير الدعم اللازم.
واشاد بدور الحكومة فى التنمية المستدامة واكد على اهتمام الاتحاد الاوربي وتقديم مساعدات تنموية ضمن برامج طموحة لدعم القطاع الزراعي وابدى اهتمامة لتطوير العلاقة مع الحكومة الفلسطينية.