جماهير الوسطى تشيع التلباني وابو معيلق
نشر بتاريخ: 20/06/2012 ( آخر تحديث: 20/06/2012 الساعة: 18:28 )
غزة- معا - شيعت الجماهير الفلسطينية في المحافظة الوسطى اليوم جثمان الشهيدين محمد أبو معيلق ويوسف التلباني اللذان تم استهدافهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي قرب كيسوفيم وسط قطاع غزة أمس.
وانطلق الموكب الجنائزي بمشاركة نواب حركة فتح بالتشريعي من بيت الشهداء ثم الصلاة عليهم في مسجد الاستقامة حتى مقبرة الشهداء بمنطقة المغازي وسط قطاع غزة.
هذا ونعت حركة فتح الشهيدين أبو معيلق و التلباني الذين استشهدوا قرب موقع كيسوفيم العسكري الإسرائيلي شرق منطقة الوسطى وسط قطاع غزة، كما أدانت حركة فتح في إقليم الوسطي التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير والمتلاحق والمستمر حتى اللحظة، والذي استهدف العديد من المناطق والأهداف في قطاع غزة مما أسفر عن استشهاد كوكبة من أبناء الشعب.
وحملت حركة فتح في إقليم الوسطي الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد والنتائج الخطيرة المُترتبة عليه وتُحذرها من مغبة إشعال المنطقة وزجها في أتون مرحلة جديدة من الحرب والعنف.
ونعت حركة فتح في إقليم الوسطي الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان "الإرهابي" وتمنت الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
وطالبت حركة فتح المجتمع الدولي بكافة مؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير و المُمنهج وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة وإنقاذ المنطقة من خطر التصعيد العسكري الإسرائيلي وتداعياته على كافة المستويات.
وانطلق الموكب الجنائزي بمشاركة نواب حركة فتح بالتشريعي من بيت الشهداء ثم الصلاة عليهم في مسجد الاستقامة حتى مقبرة الشهداء بمنطقة المغازي وسط قطاع غزة.
هذا ونعت حركة فتح الشهيدين أبو معيلق و التلباني الذين استشهدوا قرب موقع كيسوفيم العسكري الإسرائيلي شرق منطقة الوسطى وسط قطاع غزة، كما أدانت حركة فتح في إقليم الوسطي التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير والمتلاحق والمستمر حتى اللحظة، والذي استهدف العديد من المناطق والأهداف في قطاع غزة مما أسفر عن استشهاد كوكبة من أبناء الشعب.
وحملت حركة فتح في إقليم الوسطي الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد والنتائج الخطيرة المُترتبة عليه وتُحذرها من مغبة إشعال المنطقة وزجها في أتون مرحلة جديدة من الحرب والعنف.
ونعت حركة فتح في إقليم الوسطي الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان "الإرهابي" وتمنت الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
وطالبت حركة فتح المجتمع الدولي بكافة مؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير و المُمنهج وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة وإنقاذ المنطقة من خطر التصعيد العسكري الإسرائيلي وتداعياته على كافة المستويات.