النائب صرصور يستجوب وزير الداخلية الاسرائيلي حول التمثيل العربي باللد
نشر بتاريخ: 24/06/2012 ( آخر تحديث: 24/06/2012 الساعة: 12:29 )
القدس- معا- إستجوب الشيخ النائب إبراهيم عبد الله صرصور رئيس حزب الوحدة العربية الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير، وزير الداخلية الاسرائيلي الراب إلياهو يشاي بخصوص التمثيل اللائق والمناسب في اللجنة المُعينة في مدينة اللد.
في شرحه لأسباب تقديم الإستجواب، والذي أرفق به الرسالة التي وصلت من المحامي صالح أبو رياش، أكد على أن التمثيل العربي الحالي في اللجنة هو مجحف خاصة وانه لا يوجد أي تمثيل للسكان العرب والذين يشكلون نحو 30% من سكان اللد.
كما وأشار إلى عدم وجود عنصر نسوي في اللجنة المكونة من 13 رجلاً اسرائيلا.
وأكد على أن تركيبة هذا التمثيل غير عادلة وتمس بصورة كبيرة مصالح وحقوق آلاف السكان.
وتساءل الشيخ صرصور عما ينوي الوزير فعله من أجل أن يكون في اللجنة تمثيل للعرب والنساء، ملفتاً إلى أنه إذا تعذر تعيين ممثل عربي في اللجنة من مدينة لأسباب موضوعية تتعلق بالإدارة السليمة ومنع تسييس العمل داخل البلدية في ظل اللجنة المعينة، فإن ذلك لا يمنع من تعيين ممثل عربي من خارج المدينة يكون صوت المجتمع العربي في المدينة التي تعاني من عدد هائل من الأزمات منذ عشرات السنين والتي تحتاج إلى من يذكر بها ويتحدث عنها دائماً وبشكل مهني ، على أمل أن يحدث بشأنها تحسين يصب في مصلحة أكثر من 30 ألف مواطن عربي.
في شرحه لأسباب تقديم الإستجواب، والذي أرفق به الرسالة التي وصلت من المحامي صالح أبو رياش، أكد على أن التمثيل العربي الحالي في اللجنة هو مجحف خاصة وانه لا يوجد أي تمثيل للسكان العرب والذين يشكلون نحو 30% من سكان اللد.
كما وأشار إلى عدم وجود عنصر نسوي في اللجنة المكونة من 13 رجلاً اسرائيلا.
وأكد على أن تركيبة هذا التمثيل غير عادلة وتمس بصورة كبيرة مصالح وحقوق آلاف السكان.
وتساءل الشيخ صرصور عما ينوي الوزير فعله من أجل أن يكون في اللجنة تمثيل للعرب والنساء، ملفتاً إلى أنه إذا تعذر تعيين ممثل عربي في اللجنة من مدينة لأسباب موضوعية تتعلق بالإدارة السليمة ومنع تسييس العمل داخل البلدية في ظل اللجنة المعينة، فإن ذلك لا يمنع من تعيين ممثل عربي من خارج المدينة يكون صوت المجتمع العربي في المدينة التي تعاني من عدد هائل من الأزمات منذ عشرات السنين والتي تحتاج إلى من يذكر بها ويتحدث عنها دائماً وبشكل مهني ، على أمل أن يحدث بشأنها تحسين يصب في مصلحة أكثر من 30 ألف مواطن عربي.