الرجوب يلتقي مسؤولي "أديداس" غدا بالاردن
نشر بتاريخ: 27/06/2012 ( آخر تحديث: 27/06/2012 الساعة: 15:29 )
رام الله- معا- دائرة الاعلام بالاتحاد- كشف اللواء جبريل الرجوب، رئيس اللجنة الأولمبية انه سيلتقي يوم غد الخميس في العاصمة الأردنية مسؤولي شركة" اديداس" العالمية للأدوات الرياضية لمناقشة قرارات مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الصادرة بحقهم.
وأعلن الرجوب أنه سيحضر هذا الاجتماع بصفته أمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة، حيث سيلتقي مع مدير عام الشركة مايك رايلي ، ولور ميترو السويسري المدير الاقليمي للشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
وأكد الرجوب أن اللقاء سيعقد بناءً على طلب شركة أديداس رداً على قرارات المقاطعة التي أقرها مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب في أعقاب رعاية الشركة لماراثون اسرائيلي في القدس الشرقية في شهر مارس الماضي.
وشدد الرجوب أن الاجتماع سيعقد على أساس اعتذار شركة أديداس للشعب الفلسطيني، والتعامل مع فلسطين وفق قرارات الأمم المتحدة التي ترى في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية ككيان تحت الاحتلال، والتعامل مع الكيان الوطني الفلسطيني ككيان مستقل.
وأثارت شركة اديداس مشاعر العرب والمسلمين في أعقاب رعايتها لماراثون اسرائيلي في القدس الشرقية في مارس الماضي حيث قرر وقتها مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بناءً على طلب فلسطين مقاطعة الشركة واتخاذ سلسلة من الاجراءات بحقها واطلاق ماراثون "القدس لنا" رداً على الماراثون الذي رعته الشركة في القدس المحتلة.
وأعلن الرجوب أنه سيحضر هذا الاجتماع بصفته أمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة، حيث سيلتقي مع مدير عام الشركة مايك رايلي ، ولور ميترو السويسري المدير الاقليمي للشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
وأكد الرجوب أن اللقاء سيعقد بناءً على طلب شركة أديداس رداً على قرارات المقاطعة التي أقرها مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب في أعقاب رعاية الشركة لماراثون اسرائيلي في القدس الشرقية في شهر مارس الماضي.
وشدد الرجوب أن الاجتماع سيعقد على أساس اعتذار شركة أديداس للشعب الفلسطيني، والتعامل مع فلسطين وفق قرارات الأمم المتحدة التي ترى في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية ككيان تحت الاحتلال، والتعامل مع الكيان الوطني الفلسطيني ككيان مستقل.
وأثارت شركة اديداس مشاعر العرب والمسلمين في أعقاب رعايتها لماراثون اسرائيلي في القدس الشرقية في مارس الماضي حيث قرر وقتها مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بناءً على طلب فلسطين مقاطعة الشركة واتخاذ سلسلة من الاجراءات بحقها واطلاق ماراثون "القدس لنا" رداً على الماراثون الذي رعته الشركة في القدس المحتلة.