لقاء في مخيم شعفاط حول حق الفتاة في التعليم
نشر بتاريخ: 27/06/2012 ( آخر تحديث: 27/06/2012 الساعة: 16:31 )
القدس- معا- عقد المركز النسوي في مخيم شعفاط لقاء حول حق الفتاة في التعليم وإتخاذ القرار، وذلك بالشراكة مع جمعية تنظيم وحماية الأسرة الفلسطينية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار الأنشطة واللقاءات التي ينفذها المركز ضمن فعاليات المخيم الصحي بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان والطفل بالإضافة الى المؤسسات المعنية بحقوق المرأة.
وأدارت اللقاء الأخصائية رنيم لداوية من تنظيم الاسرة، والتي أكدت خلاله على أهمية التعليم خاصة للفتاة، ودوره في تحديد أهدافها والمساهمة في بناء وخلق جيل قادر على تحمل المسؤولية، وقدرتها في إتخاذ القرار، بعيداً عن الضغوطات والعنف الممارس ضد المرأة على وجه الخصوص.
وتطرقت لداوية إلى المفاهيم الرئيسية "المتعلقة بحماية الفتاة بتشجيعها على إكمال تعليمها، كأحد الحقوق الأساسية التي نصت عليها المواثيق المتعلقة بحقوق المرأة، فيما أكدت لداوية"، على أن تعليم الفتاة من القضايا الإجتماعية والتربوية والصحية المعاصرة والتي يجب على كل فرد في المجتمع الاهتمام بذلك، كون الفتاة المتعلمة تستطيع معرفة حقها، وتعزيز مكانتها في المجتمع، بالإضافة الى إستيعاب دورها الأسري وتربية أجيال متعلمة وقادرة على المساهمة في بناء وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان في المجتمع.
وإستعرضت لداوية "أهم الصعوبات التي تواجه الفتاة في إكمال مراحلها التعليمية، منها الضغوطات المجتمعية، وإنتشار ظاهرة الزواج المبكر، والتي تحد من سقف الطموحات لديها".
وشهد اللقاء مشاركة واسعة من قبل المشاركات، فيما أجابت لداوية على العديد من الأسئلة والإستفسارات التي تركزت حول التعليم والأهداف التي يحققها ذلك في حياة الفتاة.
ويأتي هذا اللقاء في إطار الأنشطة واللقاءات التي ينفذها المركز ضمن فعاليات المخيم الصحي بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان والطفل بالإضافة الى المؤسسات المعنية بحقوق المرأة.
وأدارت اللقاء الأخصائية رنيم لداوية من تنظيم الاسرة، والتي أكدت خلاله على أهمية التعليم خاصة للفتاة، ودوره في تحديد أهدافها والمساهمة في بناء وخلق جيل قادر على تحمل المسؤولية، وقدرتها في إتخاذ القرار، بعيداً عن الضغوطات والعنف الممارس ضد المرأة على وجه الخصوص.
وتطرقت لداوية إلى المفاهيم الرئيسية "المتعلقة بحماية الفتاة بتشجيعها على إكمال تعليمها، كأحد الحقوق الأساسية التي نصت عليها المواثيق المتعلقة بحقوق المرأة، فيما أكدت لداوية"، على أن تعليم الفتاة من القضايا الإجتماعية والتربوية والصحية المعاصرة والتي يجب على كل فرد في المجتمع الاهتمام بذلك، كون الفتاة المتعلمة تستطيع معرفة حقها، وتعزيز مكانتها في المجتمع، بالإضافة الى إستيعاب دورها الأسري وتربية أجيال متعلمة وقادرة على المساهمة في بناء وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان في المجتمع.
وإستعرضت لداوية "أهم الصعوبات التي تواجه الفتاة في إكمال مراحلها التعليمية، منها الضغوطات المجتمعية، وإنتشار ظاهرة الزواج المبكر، والتي تحد من سقف الطموحات لديها".
وشهد اللقاء مشاركة واسعة من قبل المشاركات، فيما أجابت لداوية على العديد من الأسئلة والإستفسارات التي تركزت حول التعليم والأهداف التي يحققها ذلك في حياة الفتاة.