حركة فتح تشيد بدور خطباء المساجد في نابلس وتطالب خطباء مساجد القطاع بالحث على الوحدة
نشر بتاريخ: 13/01/2007 ( آخر تحديث: 13/01/2007 الساعة: 15:40 )
نابلس- معا- عبرت حركة فتح اقليم نابلس عن ارتياحها واعتزازها بخطباء المساجد الذين دعوا أبناء الشعب الفلسطيني الى الوحدة والتآلف والتضامن والتكافل ونبذ الخلافات والارتقاء الى اعلى درجات الاحساس الوطني والانساني بقضية فلسطين ومتطلبات الشعب الصامد.
وقالت الحركة في بيان وصل "معا" نسخة منه إن المصلّين عبروا عن ارتياحهم من الجو النفسي والمعنوي الخالي من التحريض خلال اداء صلاة الجمعة, وكان الكثير من المصلين قد عبر عن املهم بان تكون وتبقى المساجد بيوتا للعبادة والوحدة والتقارب, وان لا تستخدم من أي طرف سياسي لاغراضه ودعايته واعلامه الخاص.
وكان خطباء المساجد في محافظة نابلس بجميع انتماءاتهم قد تكلموا بلسان واحدة داعين الى التعالي على الجراح, والى اعتماد لغة الحوار.
ودعت الحركة الخطباء في قطاع غزة الى ان يحذو حذو الخطباء في الضفة, ويبادروا في خطبهم الى التركيز على نبذ الخلافات والتحريض, والى نبذ القتلة ومحاسبتهم حسب الشريعة الاسلامية, وان يكون للعلماء والدعاة دورا في رفع اركان الوحدة والتعاضد والابتعاد عن كل ما من شانه توتير الساحة الفلسطينية.
وقالت الحركة في بيان وصل "معا" نسخة منه إن المصلّين عبروا عن ارتياحهم من الجو النفسي والمعنوي الخالي من التحريض خلال اداء صلاة الجمعة, وكان الكثير من المصلين قد عبر عن املهم بان تكون وتبقى المساجد بيوتا للعبادة والوحدة والتقارب, وان لا تستخدم من أي طرف سياسي لاغراضه ودعايته واعلامه الخاص.
وكان خطباء المساجد في محافظة نابلس بجميع انتماءاتهم قد تكلموا بلسان واحدة داعين الى التعالي على الجراح, والى اعتماد لغة الحوار.
ودعت الحركة الخطباء في قطاع غزة الى ان يحذو حذو الخطباء في الضفة, ويبادروا في خطبهم الى التركيز على نبذ الخلافات والتحريض, والى نبذ القتلة ومحاسبتهم حسب الشريعة الاسلامية, وان يكون للعلماء والدعاة دورا في رفع اركان الوحدة والتعاضد والابتعاد عن كل ما من شانه توتير الساحة الفلسطينية.