التوجيه السياسي بنابلس يلتقي عددا من أساتذة ومتدربات جامعة الاستقلال
نشر بتاريخ: 04/07/2012 ( آخر تحديث: 04/07/2012 الساعة: 10:40 )
نابلس- معا- التقى العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس عددا من أساتذة وطالبات جامعة الاستقلال وكان من بينهم الأستاذ عصام دوابشة مدرس الأمن والدكتور كامل الشولي مدرس الـ ـIt، بحضو كادر التوجيه السياسي وعدد من المتدربات من طلبة جامعة الاستقلال.
وتحدث العميد عن التعاون المشترك بين التوجيه السياسي وجامعة الاستقلال، وأشاد بدور الجامعة في التدريس والتأهيل وتنظيم الدورات، وقدرتها على رفد المؤسسة الأمنية بالكادر الأمني المهني القانوني.
والتقى الرائد نائل زيد من مكتب التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد المخابرات العامة في محافظة نابلس، وتحدث عن الإشاعة وتعريفها ومفهومها وأنواعها وطرق انتشارها وكيفية محاربتها ومواجهتها، وأشار أن الإشاعة عدوة للمجتمع والوطن والمؤسسة الأمنية وهي خطيرة على الاستقرار والأمن والأمان ، ونوه أنها تحارب من خلال الوعي والثقافة والتماسك والوحدة الداخلية
والتقى احمد أبو جاغوب ومهند أبو غريب من مكتب التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد الدفاع المدني في بورين، وتحدثا عن قوة التحمل والصبر والجلد، وقال أن العسكري يجب أن يتمتع بقدرات خاصة ومتانة داخلية تجعله متميز عن باقي أفراد المجتمع، وأشار أن صفة قوة التحمل تأتي من خلال الإيمان والانتماء الوطني والقناعة الداخلية والتدريب والتمرين والوعي والتعليم.
وتحدث العميد عن التعاون المشترك بين التوجيه السياسي وجامعة الاستقلال، وأشاد بدور الجامعة في التدريس والتأهيل وتنظيم الدورات، وقدرتها على رفد المؤسسة الأمنية بالكادر الأمني المهني القانوني.
والتقى الرائد نائل زيد من مكتب التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد المخابرات العامة في محافظة نابلس، وتحدث عن الإشاعة وتعريفها ومفهومها وأنواعها وطرق انتشارها وكيفية محاربتها ومواجهتها، وأشار أن الإشاعة عدوة للمجتمع والوطن والمؤسسة الأمنية وهي خطيرة على الاستقرار والأمن والأمان ، ونوه أنها تحارب من خلال الوعي والثقافة والتماسك والوحدة الداخلية
والتقى احمد أبو جاغوب ومهند أبو غريب من مكتب التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد الدفاع المدني في بورين، وتحدثا عن قوة التحمل والصبر والجلد، وقال أن العسكري يجب أن يتمتع بقدرات خاصة ومتانة داخلية تجعله متميز عن باقي أفراد المجتمع، وأشار أن صفة قوة التحمل تأتي من خلال الإيمان والانتماء الوطني والقناعة الداخلية والتدريب والتمرين والوعي والتعليم.