المركز الوطني يعقد لقاء مجتمعيا حول حقوق النساء والأطفال
نشر بتاريخ: 04/07/2012 ( آخر تحديث: 04/07/2012 الساعة: 13:27 )
غزة- معا- عقد المركز الوطني للتأهيل المجتمعي لقاء مجتمعيا حول حقوق النساء والأطفال ذوي الإعاقة من ضمن أنشطة مشروع " مناهضة التمييز وانتهاك حقوق الإنسان ضد النساء والأطفال ذوي الإعاقة " والممول من الاتحاد الأوروبي بالشراكة مع مؤسسة كفاية الهولندية.
وحضر اللقاء 34 من النساء المنتسبات لمركز العائلة بالتعاون مع مركز العائلة التابع لمركز معاً في نادي خدمات النصيرات.
وتحدث الدكتور وائل أبو رزق محاضر اللقاء عن حقوق النساء و الأطفال ذوي الإعاقة والمشاكل التي يواجهونها، مؤكداً على أهمية احترام قدراتهم ومنحهم الفرص للتدريب و العمل وغيره, متطرقاً إلى قانون المعوق الفلسطيني وبعض المواثيق و الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة.
ولفت أبو رزق إلى معاناة النساء والأطفال ذوي الإعاقة من كافة أشكال التمييز وانتهاك حقوقهم الإنسانية إضافة لتعرضهم للعنف والاضطهاد ابتداء من الأسرة و من ثم المجتمع في ظل عدم وعي المجتمع بحقوق ومشاكل ذوي الإعاقة بصفة عامة والنساء والأطفال بشكل خاص.
وتطرق أبو رزق لأسباب الإعاقة المرتبطة عن عدم الوعي لدى النساء خاصة فيما يتعلق بزواج الأقارب والزواج المبكر وغيره والإهمال ما بعد الولادة خاصة في المتابعة, وعدم الالتزام بمواعيد التطعيمات و غيرها.
وطالبت إحدى النساء المشاركات في التدريب بالعمل الجاد على توعية المجتمع اتجاه حقوق الفتيات ذوات الإعاقة داعية إلى تعليمهن والاهتمام بهن و الزواج منهن وتغيير نظرة المجتمع السلبية اتجاههن .
وأشارت مقترحات الحضور الى ضرورة توعية الأهالي بخصوص كيفية التعامل مع أبنائهم المعاقين و أهمية عدم ممارسة العنف اتجاه أطفالهم ، و أهمية تعليم الفتيات ذوات الإعاقة وإعطائهن كافة حقوقهن إسوة بالأخريات، إضافة للعمل على تغيير النظرة السلبية والقاسية التي يوجهها المجتمع لذوي الإعاقة خاصة النساء و الأطفال.
وحضر اللقاء 34 من النساء المنتسبات لمركز العائلة بالتعاون مع مركز العائلة التابع لمركز معاً في نادي خدمات النصيرات.
وتحدث الدكتور وائل أبو رزق محاضر اللقاء عن حقوق النساء و الأطفال ذوي الإعاقة والمشاكل التي يواجهونها، مؤكداً على أهمية احترام قدراتهم ومنحهم الفرص للتدريب و العمل وغيره, متطرقاً إلى قانون المعوق الفلسطيني وبعض المواثيق و الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة.
ولفت أبو رزق إلى معاناة النساء والأطفال ذوي الإعاقة من كافة أشكال التمييز وانتهاك حقوقهم الإنسانية إضافة لتعرضهم للعنف والاضطهاد ابتداء من الأسرة و من ثم المجتمع في ظل عدم وعي المجتمع بحقوق ومشاكل ذوي الإعاقة بصفة عامة والنساء والأطفال بشكل خاص.
وتطرق أبو رزق لأسباب الإعاقة المرتبطة عن عدم الوعي لدى النساء خاصة فيما يتعلق بزواج الأقارب والزواج المبكر وغيره والإهمال ما بعد الولادة خاصة في المتابعة, وعدم الالتزام بمواعيد التطعيمات و غيرها.
وطالبت إحدى النساء المشاركات في التدريب بالعمل الجاد على توعية المجتمع اتجاه حقوق الفتيات ذوات الإعاقة داعية إلى تعليمهن والاهتمام بهن و الزواج منهن وتغيير نظرة المجتمع السلبية اتجاههن .
وأشارت مقترحات الحضور الى ضرورة توعية الأهالي بخصوص كيفية التعامل مع أبنائهم المعاقين و أهمية عدم ممارسة العنف اتجاه أطفالهم ، و أهمية تعليم الفتيات ذوات الإعاقة وإعطائهن كافة حقوقهن إسوة بالأخريات، إضافة للعمل على تغيير النظرة السلبية والقاسية التي يوجهها المجتمع لذوي الإعاقة خاصة النساء و الأطفال.