شبيبة "فدا" تنفذ يوما تطوعيا في قرية ياسوف
نشر بتاريخ: 05/07/2012 ( آخر تحديث: 05/07/2012 الساعة: 11:09 )
سلفيت- معا- نفذ اتحاد شباب الاستقلال شبيبة "فدا" وبالتعاون مع مجلس قروي ياسوف ونادي شباب ياسوف الرياضي يوما تطوعيا قام خلاله المشاركون بالعمل بتنظيف عيون الماء الجوفية في القرية.
وقد شارك العشرات من كوادر اتحاد شباب الاستقلال وعلى رأسهم أمين سر "فدا" في محافظة سلفيت الرفيق منذر زهد إضافة إلى وفد المتضامنين والمتطوعين النرويجيين الذين يستضيفهم الاتحاد في هذه الاونة.
ويأتي هذا النشاط ضمن سلسلة الأنشطة التطوعية التي ينظمها الاتحاد والهادفة إلى تكريس العمل التطوعي ودوره في تعزيز أسس المواطنة وترسيخ مفاهيم التكافل الاجتماعي واسناد التجمعات السكانية المقاومة للاستيطان إضافة إلى تجذير ثقافة العمل التطوعي في ذاكرة الشباب الفلسطيني.
في بداية النشاط قام منذر زهد بالترحيب بالمتضامنين والمتطوعين والمشاركين مستعرضا معاناة أهالي قرية ياسوف وما يتعرضون له من أساليب قمعية ممنهجة من مضايقات واستفزازات واعتداءات على الأشخاص والممتلكات من قبل المستوطنين والهادفة إلى الحد من عزيمة الصمود لديهم وترحيلهم بغية الاستيلاء على أكبر قدر من الأراضي.
وأشاد زهد بدور النادي وأهميته في إذكاء روح العمل التطوعي لدى أعضائه لدى أعضائه وشكر رئيس وأعضاء المجلس البلدي على دورهم الريادي في تقديم الخدمة للمواطنين والتخفيف من معاناتهم اليومية.
بدوره شكر نادي ياسوف المشاركين بالنشاط متمنيا أن يتم تكرار هذا النوع من الأنشطة التي من شأنها إشعار التجمعات الساكانية بأنهم ضمن ذاكرة المنظومة النضالية الفلسطينية بكافة قطاعاتها الجماهيرية والشعبية والشبابية والمؤسساتية.
وقد شارك العشرات من كوادر اتحاد شباب الاستقلال وعلى رأسهم أمين سر "فدا" في محافظة سلفيت الرفيق منذر زهد إضافة إلى وفد المتضامنين والمتطوعين النرويجيين الذين يستضيفهم الاتحاد في هذه الاونة.
ويأتي هذا النشاط ضمن سلسلة الأنشطة التطوعية التي ينظمها الاتحاد والهادفة إلى تكريس العمل التطوعي ودوره في تعزيز أسس المواطنة وترسيخ مفاهيم التكافل الاجتماعي واسناد التجمعات السكانية المقاومة للاستيطان إضافة إلى تجذير ثقافة العمل التطوعي في ذاكرة الشباب الفلسطيني.
في بداية النشاط قام منذر زهد بالترحيب بالمتضامنين والمتطوعين والمشاركين مستعرضا معاناة أهالي قرية ياسوف وما يتعرضون له من أساليب قمعية ممنهجة من مضايقات واستفزازات واعتداءات على الأشخاص والممتلكات من قبل المستوطنين والهادفة إلى الحد من عزيمة الصمود لديهم وترحيلهم بغية الاستيلاء على أكبر قدر من الأراضي.
وأشاد زهد بدور النادي وأهميته في إذكاء روح العمل التطوعي لدى أعضائه لدى أعضائه وشكر رئيس وأعضاء المجلس البلدي على دورهم الريادي في تقديم الخدمة للمواطنين والتخفيف من معاناتهم اليومية.
بدوره شكر نادي ياسوف المشاركين بالنشاط متمنيا أن يتم تكرار هذا النوع من الأنشطة التي من شأنها إشعار التجمعات الساكانية بأنهم ضمن ذاكرة المنظومة النضالية الفلسطينية بكافة قطاعاتها الجماهيرية والشعبية والشبابية والمؤسساتية.