اصدقاء الحياة لمكافحة المخدرات تشرع بتنفيذ 35 ورشة شمال الضفة
نشر بتاريخ: 05/07/2012 ( آخر تحديث: 05/07/2012 الساعة: 14:33 )
نابلس- معا- ضمن نشاطات وفعاليات جمعية أصدقاء الحياة لمكافحة المخدرات بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات وضمن الحملة التوعوية للوقاية من المخدرات والتي اطلقتها الجمعية تحت شعار "معا لنحارب المخدرات".
بدأت الجمعية بتنفيذ سلسلة من اللقاءات وورش العمل التدريبية التثقيفية والتوعوية والوقائية بالتعاون مع البلديات والمجالس القروية والجامعات والمراكز والنوادي الشبابية والنسوية والمؤسسات الأهلية والرسمية مع التركيز بشكل خاص على القرى والمناطق المهمشة في محافظات جنين ونابلس وطولكرم و قلقيلية وسلفيت حيث سينفذ الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين من طاقم الجمعية 35 ورشة عمل والتي تأتي بالتوازي مع نشاطات الجمعية والتي تنفذ ضمن الخطة السنوية في مجال التوعية والتثقيف نتيجة لما يتعرض له المجتمع والشباب الفلسطيني من ضغوط اجتماعية واقتصادية وسياسية وأمنية بشكل يومي ومستمر.
وأشار الدكتور اياد عثمان رئيس الجمعية إلى أن ظاهرة انتشار المخدرات تشكل هما وطنيا بين الفئات المختلفة خاصةَ الشبابية منها ممن هم في سن المراهقة، وسيعمل الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين من خلال هذه البرامج والورش ضمن مجموعات ميدانية تنخرط في المجتمع خاصة في البؤر والتجمعات التي تنتشر فيها ظاهرة المخدرات والعمل على توضيح طرق اكتشاف التعاطي في مراحل مبكرة، وكذلك العمل بشكل حثيث للكشف عن الحالات المعرضة أكثر من غيرها للوقوع في آفة التعاطي والإدمان والعمل على تحصينها من خلال مفاهيم التربية الفكرية والتعليمية والثقافية، وبث روح الوعي والمواطنة السليمة لدى الناشئ على اعتبار أن تعاطي المخدرات جريمة وآفة تفتك بمقدرات الوطن الصحية والعقلية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية.
بدأت الجمعية بتنفيذ سلسلة من اللقاءات وورش العمل التدريبية التثقيفية والتوعوية والوقائية بالتعاون مع البلديات والمجالس القروية والجامعات والمراكز والنوادي الشبابية والنسوية والمؤسسات الأهلية والرسمية مع التركيز بشكل خاص على القرى والمناطق المهمشة في محافظات جنين ونابلس وطولكرم و قلقيلية وسلفيت حيث سينفذ الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين من طاقم الجمعية 35 ورشة عمل والتي تأتي بالتوازي مع نشاطات الجمعية والتي تنفذ ضمن الخطة السنوية في مجال التوعية والتثقيف نتيجة لما يتعرض له المجتمع والشباب الفلسطيني من ضغوط اجتماعية واقتصادية وسياسية وأمنية بشكل يومي ومستمر.
وأشار الدكتور اياد عثمان رئيس الجمعية إلى أن ظاهرة انتشار المخدرات تشكل هما وطنيا بين الفئات المختلفة خاصةَ الشبابية منها ممن هم في سن المراهقة، وسيعمل الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين من خلال هذه البرامج والورش ضمن مجموعات ميدانية تنخرط في المجتمع خاصة في البؤر والتجمعات التي تنتشر فيها ظاهرة المخدرات والعمل على توضيح طرق اكتشاف التعاطي في مراحل مبكرة، وكذلك العمل بشكل حثيث للكشف عن الحالات المعرضة أكثر من غيرها للوقوع في آفة التعاطي والإدمان والعمل على تحصينها من خلال مفاهيم التربية الفكرية والتعليمية والثقافية، وبث روح الوعي والمواطنة السليمة لدى الناشئ على اعتبار أن تعاطي المخدرات جريمة وآفة تفتك بمقدرات الوطن الصحية والعقلية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية.