ناجي يلتقي وفدا من الوكالة الفرنسية للتنمية لبحث تطورات المشاريع
نشر بتاريخ: 09/07/2012 ( آخر تحديث: 09/07/2012 الساعة: 13:59 )
رام الله -معا- بحث وزير الاقتصاد الوطني د. جواد ناجي اليوم الاثنين آخر التطورات والمستجدات المتعلقة بمشروع التجمعات العنقودية لدعم القطاع الخاص الممول من قبل الوكالة الفرنسية، والذي يستهدف المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المحافظات الفلسطينية.
كما بحث الوزير آخر التطورات للمشاريع الممولة من الوكالة الفرنسية للتنمية "AFD" جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه وفدا فرنسيا برئاسة هرفيه كونان.
واستهل الوزير الاجتماع الذي جرى بحضور ممثلين عن الوكالة الفرنسية للتنمية AFD، بالإشادة بالدور الفرنسي الداعم لتنمية الاقتصاد الفلسطيني، مثمنا في الوقت ذاته الدعم الذي تقدمه الحكومة الفرنسية لمساندة قضيتنا على المستوى السياسي والاقتصادي، والدعم الذي تقدمه الوكالة الفرنسية للتنمية والجهود التي تقودها في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في فلسطين.
وفي السياق ذاته تناول الاجتماع آخر المستجدات المتعلقة بتطوير منطقة بيت لحم الصناعية الممولة من الوكالة الفرنسية، لما لها من أهمية في تنمية الاقتصاد الوطني وجلب الاستثمارات الخارجية، حيث أبدى المجتمعون استعدادهم للعمل جاهدين لتذليل كافة العقبات التي تواجهها.
بدوره، أعرب الجانب الفرنسي عن اهتمامه باستمرار دعم التنمية الاقتصادية عبر دعم القطاع الخاص الفلسطيني وخاصة المنشآت المتناهية الصغر، الصغيرة، والمتوسطة وذلك ضمن خطة الوكالة للعام 2013 القادم، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن الحكومة الفرنسية والوكالة الفرنسية للتنمية يسعيان إلى توفير الدعم اللازم للقطاع الاقتصادي الفلسطيني، ويعتبر مشروع التجمعات العنقودية والذي يهدف إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة احد أدوات وأشكال هذا الدعم.
كما بحث الوزير آخر التطورات للمشاريع الممولة من الوكالة الفرنسية للتنمية "AFD" جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه وفدا فرنسيا برئاسة هرفيه كونان.
واستهل الوزير الاجتماع الذي جرى بحضور ممثلين عن الوكالة الفرنسية للتنمية AFD، بالإشادة بالدور الفرنسي الداعم لتنمية الاقتصاد الفلسطيني، مثمنا في الوقت ذاته الدعم الذي تقدمه الحكومة الفرنسية لمساندة قضيتنا على المستوى السياسي والاقتصادي، والدعم الذي تقدمه الوكالة الفرنسية للتنمية والجهود التي تقودها في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في فلسطين.
وفي السياق ذاته تناول الاجتماع آخر المستجدات المتعلقة بتطوير منطقة بيت لحم الصناعية الممولة من الوكالة الفرنسية، لما لها من أهمية في تنمية الاقتصاد الوطني وجلب الاستثمارات الخارجية، حيث أبدى المجتمعون استعدادهم للعمل جاهدين لتذليل كافة العقبات التي تواجهها.
بدوره، أعرب الجانب الفرنسي عن اهتمامه باستمرار دعم التنمية الاقتصادية عبر دعم القطاع الخاص الفلسطيني وخاصة المنشآت المتناهية الصغر، الصغيرة، والمتوسطة وذلك ضمن خطة الوكالة للعام 2013 القادم، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن الحكومة الفرنسية والوكالة الفرنسية للتنمية يسعيان إلى توفير الدعم اللازم للقطاع الاقتصادي الفلسطيني، ويعتبر مشروع التجمعات العنقودية والذي يهدف إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة احد أدوات وأشكال هذا الدعم.