لجنةالأسرى تدعو لفتح تحقيق دولي لرفض الاحتلال زيارات طواقم طبية للأسرى
نشر بتاريخ: 10/07/2012 ( آخر تحديث: 10/07/2012 الساعة: 10:59 )
غزة-معا- دعت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة لفتح تحقيق دولي حول رفض الاحتلال الإسرائيلي لزيارات طواقم طبية فلسطينية وعربية ودولية للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين.
وقال جمال فروانة رئيس منظمة أنصار الأسرى وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بأن دائرة العنف الجسدي والنفسي ضد الأسرى تتسع, ما يدعو للعمل على تشكيل لوبي ضاغط من المؤسسات الحقوقية الفلسطينية والعربية والدولية وتحشيد الرأي العام العالمي وتوسيع دائرة التضامن مع الأسرى وفتح ملف الأسرى المرضى.
وطالب فروانة في كلمة لجنة الأسرى في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بالاعتصام الأسبوعي في الصليب الأحمر بإغلاق ما يسمى بمستشفى سجن الرملة الذي يفتقر لأدنى مقومات الرعاية الطبية إلى جانب المطالبة بإغلاق سجن هشارن والذي يفتقر أيضا لأدنى مقومات الحياة الآدمية.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تعتقل حوالي 4600 أسيرا فلسطينيا موزعين على 20 سجن ومعتقل ويعانون من ظروف وأوضاع صحية واعتقالية صعبة.
وأوضح فروانة أن الأسرى ومن خلال إضرابهم المفتوح عن الطعام استطاعوا تحقيق إنجازات جديدة للحركة الوطنية الأسيرة من خلال الاتفاق الذي أبرم بتاريخ 14 مايو الماضي, داعيا المصريين لضرورة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي وإلزامه بتنفيذ بنود الاتفاق وعدم المماطلة والتسويف ومن بينها إعادة تفعيل برنامج زيارات أهالي أسرى قطاع غزة.
وحملت لجنة الأسرى الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى المرضى والأسرى المضربين عن الطعام والمعزولين مؤكدة على مواصلتها للفعاليات التضامنية والإنسانية للأسرى على طريق الحرية الكاملة.
وقال جمال فروانة رئيس منظمة أنصار الأسرى وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بأن دائرة العنف الجسدي والنفسي ضد الأسرى تتسع, ما يدعو للعمل على تشكيل لوبي ضاغط من المؤسسات الحقوقية الفلسطينية والعربية والدولية وتحشيد الرأي العام العالمي وتوسيع دائرة التضامن مع الأسرى وفتح ملف الأسرى المرضى.
وطالب فروانة في كلمة لجنة الأسرى في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بالاعتصام الأسبوعي في الصليب الأحمر بإغلاق ما يسمى بمستشفى سجن الرملة الذي يفتقر لأدنى مقومات الرعاية الطبية إلى جانب المطالبة بإغلاق سجن هشارن والذي يفتقر أيضا لأدنى مقومات الحياة الآدمية.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تعتقل حوالي 4600 أسيرا فلسطينيا موزعين على 20 سجن ومعتقل ويعانون من ظروف وأوضاع صحية واعتقالية صعبة.
وأوضح فروانة أن الأسرى ومن خلال إضرابهم المفتوح عن الطعام استطاعوا تحقيق إنجازات جديدة للحركة الوطنية الأسيرة من خلال الاتفاق الذي أبرم بتاريخ 14 مايو الماضي, داعيا المصريين لضرورة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي وإلزامه بتنفيذ بنود الاتفاق وعدم المماطلة والتسويف ومن بينها إعادة تفعيل برنامج زيارات أهالي أسرى قطاع غزة.
وحملت لجنة الأسرى الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى المرضى والأسرى المضربين عن الطعام والمعزولين مؤكدة على مواصلتها للفعاليات التضامنية والإنسانية للأسرى على طريق الحرية الكاملة.