نتنياهو يجتمع مع موفاز في محاولة لحل الخلافات بين الجانبين
نشر بتاريخ: 13/07/2012 ( آخر تحديث: 13/07/2012 الساعة: 19:16 )
القدس- معا- اجتمع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الليلة الماضية مع الوزير شاؤول موفاز رئيس حزب كديما في مسعى آخر لجسر الخلافات بين الجانبين حول مسألة القانون الجديد الذي سيستبدل قانون تال المتعلق باعفاء اليهود المتشددين دينيا من اداء الخدمة العسكرية.
ومن المقرر بحسب "الاذاعة العبرية" ان تستمر اليوم الاتصالات بين حزبي الليكود وكديما حول هذا الموضوع في محاولة لمنع انسحاب كديما من الائتلاف الحكومي.
وكان الوزير موشيه يعلون من الليكود قد اعرب عن شكوكه ازاء احتمال التوصل الى اتفاق حول سن القانون الجديد حتى نهاية الشهر الحالي وهو موعد انتهاء سريان مفعول قانون تال.
وفي غضون ذلك وقع العشرات من المفكرين والفنانين والاكاديميين والشخصيات العامة في إسرائيل عريضة تدعو الى عدم الخلط بين مسألة تجنيد الشبان اليهود المتشددين دينيا ومسألة وضع المواطنين العرب في إسرائيل.
واعتبر الموقعون على العريضة ان حكومة نتنياهو تحاول التحريض ضد العرب للتخلص من الضغوط الممارسة عليها بسبب قضية تجنيد المتشددين دينيا، ولتمييع قرار محكمة العدل العليا بهذا الخصوص.
وارسِلت هذه العريضة الى كل من رئيس الدولة ورئيس الحكومة ورئيس المحكمة العليا ورئيس الكنيست ورؤساء الكتل البرلمانية.
ومن بين موقعي العريضة الأديبان يورام كانيوك وحانوخ بار-توف والبروفيسور يهودا باوير والوزيرة السابقة شولاميت ألوني ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية الاسبق الميجور جنرال احتياط شلومو غازيت.
ومن المقرر بحسب "الاذاعة العبرية" ان تستمر اليوم الاتصالات بين حزبي الليكود وكديما حول هذا الموضوع في محاولة لمنع انسحاب كديما من الائتلاف الحكومي.
وكان الوزير موشيه يعلون من الليكود قد اعرب عن شكوكه ازاء احتمال التوصل الى اتفاق حول سن القانون الجديد حتى نهاية الشهر الحالي وهو موعد انتهاء سريان مفعول قانون تال.
وفي غضون ذلك وقع العشرات من المفكرين والفنانين والاكاديميين والشخصيات العامة في إسرائيل عريضة تدعو الى عدم الخلط بين مسألة تجنيد الشبان اليهود المتشددين دينيا ومسألة وضع المواطنين العرب في إسرائيل.
واعتبر الموقعون على العريضة ان حكومة نتنياهو تحاول التحريض ضد العرب للتخلص من الضغوط الممارسة عليها بسبب قضية تجنيد المتشددين دينيا، ولتمييع قرار محكمة العدل العليا بهذا الخصوص.
وارسِلت هذه العريضة الى كل من رئيس الدولة ورئيس الحكومة ورئيس المحكمة العليا ورئيس الكنيست ورؤساء الكتل البرلمانية.
ومن بين موقعي العريضة الأديبان يورام كانيوك وحانوخ بار-توف والبروفيسور يهودا باوير والوزيرة السابقة شولاميت ألوني ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية الاسبق الميجور جنرال احتياط شلومو غازيت.