بلدية جنين تطالب بتوفير طرق مناسبة مسموح بها لمكافحة الكلاب الضالة
نشر بتاريخ: 14/07/2012 ( آخر تحديث: 14/07/2012 الساعة: 17:36 )
جنين - معا - طالبت بلدية جنين بتوفير الطرق المناسبة المسموح بها في مكافحة الكلاب الضالة في مدينة جنين بعد انتشار هذه الظاهرة.
وقال مدير دائرة الصحة والبيئة في البلدية محمد ابو سرور ان انتشار ظاهرة الكلاب الضالة في المدينة، يعود سببه الى قيام الجانب الاسرائيلي مطلع عام 2002 بالتوقف عن تزويد دائرة الصحة والبيئة الفلسطينية بمادة "للاستركنين" الخاصة بمكافحة الكلاب الضالة، وعدم توفر مواد بديله مسموح بها.
واشار الى انه قبل هذا التاريخ، كان التنسيق مع دائر البيطرة - جنين في احسن صورة وكانت مشكلة الكلاب الضالة تحت السيطرة، وبعد قرار المنع وعدم توفر مواد بديلة مسموح بها بدأت مشكلة الكلاب الضالة بالانتشار في معظم محافظات الوطن.
ودعا ابو سرور جميع الجهات المعنية من محافظة وبلدية والصحة والبيطرة الاهتمام في معالجة المشكلة وتوفير طرق مكافحة مناسبة مسموح بها، مشيرا الى ان البلدية تعتمد على الاجراءات الوقائية من خلال توعية المواطنين والطلب منهم الى عدم اقتناء الكلاب، ودعوتهم بعدم اخراج النفايات ليلا، والالتزام باخراجها صباحا، العمل على اغلاق الخرابات والبيوت المهجورة التي تتخذها الكلاب مأوى لها، ووضع الطيور والحيوانات الداجنة في حضائر مغلقة ويفضل عدم تربيتها في الاحياء السكنية.
وقال مدير دائرة الصحة والبيئة في البلدية محمد ابو سرور ان انتشار ظاهرة الكلاب الضالة في المدينة، يعود سببه الى قيام الجانب الاسرائيلي مطلع عام 2002 بالتوقف عن تزويد دائرة الصحة والبيئة الفلسطينية بمادة "للاستركنين" الخاصة بمكافحة الكلاب الضالة، وعدم توفر مواد بديله مسموح بها.
واشار الى انه قبل هذا التاريخ، كان التنسيق مع دائر البيطرة - جنين في احسن صورة وكانت مشكلة الكلاب الضالة تحت السيطرة، وبعد قرار المنع وعدم توفر مواد بديلة مسموح بها بدأت مشكلة الكلاب الضالة بالانتشار في معظم محافظات الوطن.
ودعا ابو سرور جميع الجهات المعنية من محافظة وبلدية والصحة والبيطرة الاهتمام في معالجة المشكلة وتوفير طرق مكافحة مناسبة مسموح بها، مشيرا الى ان البلدية تعتمد على الاجراءات الوقائية من خلال توعية المواطنين والطلب منهم الى عدم اقتناء الكلاب، ودعوتهم بعدم اخراج النفايات ليلا، والالتزام باخراجها صباحا، العمل على اغلاق الخرابات والبيوت المهجورة التي تتخذها الكلاب مأوى لها، ووضع الطيور والحيوانات الداجنة في حضائر مغلقة ويفضل عدم تربيتها في الاحياء السكنية.