المجلس التشريعي يستقبل قافلة "شد الرحال إلى القدس2"
نشر بتاريخ: 15/07/2012 ( آخر تحديث: 15/07/2012 الساعة: 15:47 )
غزة- معا- استقبل د. أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة، وعدد من نواب المجلس في مقر المجلس بمدينة غزة اليوم قافلة شد الرحال إلى القدس "2" والتي تضم عدد من البرلمانيين والعلماء والمؤسسات اليمنية.
ورحب بحر بالقافلة اليمنية التي تأتي نصرة للقدس وفلسطين، وقال" اليمنيون معروفون بحبهم لفلسطين وهم أوفياء لقضايانا، مثمنا الجهود التي تبذلها دولة اليمن الشقيق من أجل نصرة قضيتنا الفلسطينية.
وقال: إن "هذه القافلة التي تحمل اسما مميزًا تمثل خطوة كبيرة على طريق نصرة القدس وتحرير المسجد الأقصى من براثن الاحتلال".
وأكد بحر على الدور الهام والفعال الذي تؤديه قوافل المتضامنين في كسرها للحصار، قائلا: "حين نراكم نشعر أننا أقرب إلى تحرير القدس وفلسطين، وحين تأتون إلينا وتنظرون لمعاناتنا نشعر أنكم معنا ومنا بوقوفكم إلى جانبنا ومؤازرتنا ونقل قضيتنا العادلة إلى العالم".
وأكد بحر في ختام كلمته دعم المجلس التشريعي للمصالحة الفلسطينية المستندة على الثوابت والحقوق الوطنية، فيما لفت إلى أن استمرار الاحتلال في اعتقال النواب يهدف لإفشال العملية السياسية ووقف عمل المجلس التشريعي الفلسطيني.
بدوره، أكد رئيس القافلة احمود الزارخي دعم الشعب اليمين ووقوفه إلى جانب الحق الفلسطيني حكومة ورئاسة وشعبا، مبينا أن الثورات العربية المباركة جاءت دعما للقضية الفلسطينية ونصرة لها، وقال" جئنا لإخواننا لنؤكد أنهم ليسوا وحدهم في مواجهة الطغيان الأممي والحصار الظالم، بل معهم أمة عربية وإسلامية". كما ثمن التجربة الديمقراطية الفلسطينية التي جاءت بنواب منتخبين من الشعب الفلسطيني معبرين عن إرادته ومتمسكين بحقوقه وثوابته.
من ناحيته أعرب رئيس الائتلاف البرلماني من أجل التغيير عن تضامن الشعب اليمين بكافة قواه السياسية مع القضية الفلسطينية مؤكدا استمرار توافد القوافل نصرة ودعما لشعب فلسطين، وقال" قضية فلسطين على سلم أولويات القوى اليمينية جميعا".
وسلم بحر في اللقاء الذي جمع نواب المجلس التشريعي مع أعضاء القافلة اليمنية تحت قبة البرلمان رئيس القافلة درع القدس، مؤكدا أن تحريرها بات أقرب من أي وقت مضى، داعيا العرب والمسلمين أن يدعموا إخوانهم الفلسطينيين في مواجهة الاحتلال.
ورحب بحر بالقافلة اليمنية التي تأتي نصرة للقدس وفلسطين، وقال" اليمنيون معروفون بحبهم لفلسطين وهم أوفياء لقضايانا، مثمنا الجهود التي تبذلها دولة اليمن الشقيق من أجل نصرة قضيتنا الفلسطينية.
وقال: إن "هذه القافلة التي تحمل اسما مميزًا تمثل خطوة كبيرة على طريق نصرة القدس وتحرير المسجد الأقصى من براثن الاحتلال".
وأكد بحر على الدور الهام والفعال الذي تؤديه قوافل المتضامنين في كسرها للحصار، قائلا: "حين نراكم نشعر أننا أقرب إلى تحرير القدس وفلسطين، وحين تأتون إلينا وتنظرون لمعاناتنا نشعر أنكم معنا ومنا بوقوفكم إلى جانبنا ومؤازرتنا ونقل قضيتنا العادلة إلى العالم".
وأكد بحر في ختام كلمته دعم المجلس التشريعي للمصالحة الفلسطينية المستندة على الثوابت والحقوق الوطنية، فيما لفت إلى أن استمرار الاحتلال في اعتقال النواب يهدف لإفشال العملية السياسية ووقف عمل المجلس التشريعي الفلسطيني.
بدوره، أكد رئيس القافلة احمود الزارخي دعم الشعب اليمين ووقوفه إلى جانب الحق الفلسطيني حكومة ورئاسة وشعبا، مبينا أن الثورات العربية المباركة جاءت دعما للقضية الفلسطينية ونصرة لها، وقال" جئنا لإخواننا لنؤكد أنهم ليسوا وحدهم في مواجهة الطغيان الأممي والحصار الظالم، بل معهم أمة عربية وإسلامية". كما ثمن التجربة الديمقراطية الفلسطينية التي جاءت بنواب منتخبين من الشعب الفلسطيني معبرين عن إرادته ومتمسكين بحقوقه وثوابته.
من ناحيته أعرب رئيس الائتلاف البرلماني من أجل التغيير عن تضامن الشعب اليمين بكافة قواه السياسية مع القضية الفلسطينية مؤكدا استمرار توافد القوافل نصرة ودعما لشعب فلسطين، وقال" قضية فلسطين على سلم أولويات القوى اليمينية جميعا".
وسلم بحر في اللقاء الذي جمع نواب المجلس التشريعي مع أعضاء القافلة اليمنية تحت قبة البرلمان رئيس القافلة درع القدس، مؤكدا أن تحريرها بات أقرب من أي وقت مضى، داعيا العرب والمسلمين أن يدعموا إخوانهم الفلسطينيين في مواجهة الاحتلال.