وزير الاشغال يلتقي القنصل البريطاني العام
نشر بتاريخ: 16/07/2012 ( آخر تحديث: 16/07/2012 الساعة: 14:09 )
رام الله- معا- التقى اليوم المهندس ماهر غنيم وزير الاشغال العامة والإسكان القنصل البريطاني العام سير فينيسنت فاين.
وحضر الاجتماع سارهان سبينسر المستشار الاقتصادي مسؤول وكالة التنمية البريطانية، والمهندس فائق الديك وكيل الوزارة، وصلاح هنية مدير عام العلاقات العامة.
وأكد المهندس غنيم على اهمية التعاون المشترك مع المملكة المتحدة والدعم البريطاني على المستوى السياسي والتنموي.
وأكد على تركيز الوزارة ضمن تدخلاتها للعام الحالي على المناطق المسمى ( ج) والمناطق الاكثر تضررا من جدار الضم والتوسع والاستيطان والقدس.
وأشار إلى أهمية قطاع الإسكان الذي تديره الوزارة، وقطاع الطرق، وقطاع الإنشاءات، داعيا إلى تدخل بريطاني لدعم هذه القطاعات لما تحمله من ابعاد تنموية وهدف تعزيز الصمود للمواطن الفلسطيني.
من جهته اشار القنصل البريطاني العام أن حكومته مهتمة بتعزيز قدرات السلطة الوطنية الفلسطينية وبينة المؤسسات، واشار أننا نعمل مع الجانب الفلسطيني من خلال القنصلية البريطانية العامة من خلال البعد السياسي، والمجلس الثقافي البريطاني في الشؤون التعليمية والعلاقة مع الجامعات، ومن خلال الوكالة البريطانية للتنمية ( ديفيد) والتي تقوم بتقديم الدعم لموازنة السلطة الوطنية الفلسطينية، وتدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، وبرنامج تعزيز قدرات مؤسسات السلطة، ودعم القطاع الخاص الفلسطيني.
واستعرض ممثل الوكالة البريطانية للتنمية سبينسر برنامج تمويل الرهن العقاري الذي تقوم به في مجال تملك السكن للفلسطينين، وبرنامج التوعية لآلية تملك السكن.
واتفق الجانبان على استمرار التعاون والتنسيق في القطاعات التي تديرها الوزارة، وآلية التواصل في إطار لجنة البنية التحتية الاستراتيجية التي تترأسها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وبالشراكة مع وزارة الاشغال العامة والإسكان وتضم المانحين في مجال البنية التحتية والوزارت والمؤسسات الفلسطينية العاملة في مجالات البنية التحتية.
وحضر الاجتماع سارهان سبينسر المستشار الاقتصادي مسؤول وكالة التنمية البريطانية، والمهندس فائق الديك وكيل الوزارة، وصلاح هنية مدير عام العلاقات العامة.
وأكد المهندس غنيم على اهمية التعاون المشترك مع المملكة المتحدة والدعم البريطاني على المستوى السياسي والتنموي.
وأكد على تركيز الوزارة ضمن تدخلاتها للعام الحالي على المناطق المسمى ( ج) والمناطق الاكثر تضررا من جدار الضم والتوسع والاستيطان والقدس.
وأشار إلى أهمية قطاع الإسكان الذي تديره الوزارة، وقطاع الطرق، وقطاع الإنشاءات، داعيا إلى تدخل بريطاني لدعم هذه القطاعات لما تحمله من ابعاد تنموية وهدف تعزيز الصمود للمواطن الفلسطيني.
من جهته اشار القنصل البريطاني العام أن حكومته مهتمة بتعزيز قدرات السلطة الوطنية الفلسطينية وبينة المؤسسات، واشار أننا نعمل مع الجانب الفلسطيني من خلال القنصلية البريطانية العامة من خلال البعد السياسي، والمجلس الثقافي البريطاني في الشؤون التعليمية والعلاقة مع الجامعات، ومن خلال الوكالة البريطانية للتنمية ( ديفيد) والتي تقوم بتقديم الدعم لموازنة السلطة الوطنية الفلسطينية، وتدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، وبرنامج تعزيز قدرات مؤسسات السلطة، ودعم القطاع الخاص الفلسطيني.
واستعرض ممثل الوكالة البريطانية للتنمية سبينسر برنامج تمويل الرهن العقاري الذي تقوم به في مجال تملك السكن للفلسطينين، وبرنامج التوعية لآلية تملك السكن.
واتفق الجانبان على استمرار التعاون والتنسيق في القطاعات التي تديرها الوزارة، وآلية التواصل في إطار لجنة البنية التحتية الاستراتيجية التي تترأسها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وبالشراكة مع وزارة الاشغال العامة والإسكان وتضم المانحين في مجال البنية التحتية والوزارت والمؤسسات الفلسطينية العاملة في مجالات البنية التحتية.