"يلا نفرح"يوم ترفيهي للأطفال في مخيم الفوار
نشر بتاريخ: 21/07/2012 ( آخر تحديث: 21/07/2012 الساعة: 12:41 )
الخليل -معا- نفد المركز الفلسطيني للدراسات وحوار الحضارات يوما ترفيهيا لأطفال مخيم الفوار، شمل اليوم الترفيهي العديد من الأنشطة والألعاب الجماعية والرسم على الوجوه .
وتم تنفيذ النشاط بمشاركة العديد من الشباب المتطوعين من مخيم الفوار والمناطق المجاورة ومجموعة جسور المجتمعية رغبة من الشباب المتطوع في رسم البسمة على وجوه أطفال المخيم وللعمل على جسر الفجوة بين مجتمع المخيم والمناطق المحيطة وباقي المجتمعات الأخرى الفلسطينية، من خلال تنفيذ مثل هذه الأنشطة التي ترتقي بالشباب إلى تعزيز المكنونات الثقافية وعدم حصر التوجه العام لهؤلاء الفئات
وتم تنفيذ هذا اليوم الترفيهي في مركز شباب الفوار ضمن مشروع "جسور" الذي ينفذه المركز في محافظتي بيت لحم والخليل، بدعم من الصندوق الإقليمي الاجتماعي الثقافي للاجئين الفلسطينيين و سكان قطاع غزة والممول من الوزارة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) من خلال Deutsche Gesellschaft fur Internationale Zusammenarbeit (GIZ).
واستهدف هذا النشاط أكثر من 130 طفل من أطفال مخيم الفوار، بمشاركة مركز الحكواتي المسرحي،وقدمت العاب تعليمية وتثقيفية للأطفال.
وابدى الشباب رغبتهم في التواصل مع مناطق أخرى في المجتمع لما لهذه الأنشطة حاجة إنسانية مجتمعية ضرورية تحقيقا للمساواة والتعايش من خلال جسر الفجوة بين الثقافات المختلفة. وخاصة أن هذه الأنشطة بمشاركة الشباب تطور قدراتهم وتعزز المشاركة الثقافية والسياسية في مجتمعاتهم.
وتم تنفيذ النشاط بمشاركة العديد من الشباب المتطوعين من مخيم الفوار والمناطق المجاورة ومجموعة جسور المجتمعية رغبة من الشباب المتطوع في رسم البسمة على وجوه أطفال المخيم وللعمل على جسر الفجوة بين مجتمع المخيم والمناطق المحيطة وباقي المجتمعات الأخرى الفلسطينية، من خلال تنفيذ مثل هذه الأنشطة التي ترتقي بالشباب إلى تعزيز المكنونات الثقافية وعدم حصر التوجه العام لهؤلاء الفئات
وتم تنفيذ هذا اليوم الترفيهي في مركز شباب الفوار ضمن مشروع "جسور" الذي ينفذه المركز في محافظتي بيت لحم والخليل، بدعم من الصندوق الإقليمي الاجتماعي الثقافي للاجئين الفلسطينيين و سكان قطاع غزة والممول من الوزارة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) من خلال Deutsche Gesellschaft fur Internationale Zusammenarbeit (GIZ).
واستهدف هذا النشاط أكثر من 130 طفل من أطفال مخيم الفوار، بمشاركة مركز الحكواتي المسرحي،وقدمت العاب تعليمية وتثقيفية للأطفال.
وابدى الشباب رغبتهم في التواصل مع مناطق أخرى في المجتمع لما لهذه الأنشطة حاجة إنسانية مجتمعية ضرورية تحقيقا للمساواة والتعايش من خلال جسر الفجوة بين الثقافات المختلفة. وخاصة أن هذه الأنشطة بمشاركة الشباب تطور قدراتهم وتعزز المشاركة الثقافية والسياسية في مجتمعاتهم.