ممول من جمعية الشارقة-المجلس العلمي ينفذ مشروع إفطار الصائم بالاقصى
نشر بتاريخ: 23/07/2012 ( آخر تحديث: 23/07/2012 الساعة: 15:14 )
القدس - معا - نفذ المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين، مشروع "إفطار الصائم لهذا العام 1433هـ-2012م" في باحات المسجد الأقصى، بدعم وتمويل من جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وذكر مدير دائرة المشاريع أحمد حمد أن المجلس العلمي بدأ بتنفيذ المشروع منذ اليوم الأول من شهر رمضان، وسوف يستمر طيلة أيام الشهر الفضيل، لافتاً إلى أنه تم تخصيص (4350) وجبة على مدار الشهر بمعدل 150 وجبه يومياً، حسب مواصفات التي أشارت إليها وزارة الأوقاف الأردنية لتنفيذ المشروع.
وأكد أن جمعية الشارقة الخيرية تحرص في شهر رمضان المبارك كل عام على توفير الافطار للصائمين في باحات المسجد الأقصى.
ولفت حمد أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين شمل بهذا المشروع المواطنين الصائمين الذين يعيقهم الاحتلال الإسرائيلي على الحواجز بين المدن والقرى الفلسطينية في محافظات الضفة الفلسطينية مما أدخل البهجة والسرور على قلوبهم.
بدوره، ثمن الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل دور جمعية الشارقة الخيرية حكومةً وشعباً على مواصلة دعم وتمويل مشروع افطار الصائم، والمشاريع الرمضانية الأخرى كالسلة الرمضانية مما يسد كثيراً من متطلبات الوافدين إلى المسجد الاقصى وذوي الحاجة من الأسر المتعففة حول المسجد الأقصى، وخاصة خلال العشر الأواخر وليلة القدر لتمكنهم من تأدية الشعائر الدينية والاعتكاف في المسجد الاقصى خلال شهر رمضان المبارك.
وذكر مدير دائرة المشاريع أحمد حمد أن المجلس العلمي بدأ بتنفيذ المشروع منذ اليوم الأول من شهر رمضان، وسوف يستمر طيلة أيام الشهر الفضيل، لافتاً إلى أنه تم تخصيص (4350) وجبة على مدار الشهر بمعدل 150 وجبه يومياً، حسب مواصفات التي أشارت إليها وزارة الأوقاف الأردنية لتنفيذ المشروع.
وأكد أن جمعية الشارقة الخيرية تحرص في شهر رمضان المبارك كل عام على توفير الافطار للصائمين في باحات المسجد الأقصى.
ولفت حمد أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين شمل بهذا المشروع المواطنين الصائمين الذين يعيقهم الاحتلال الإسرائيلي على الحواجز بين المدن والقرى الفلسطينية في محافظات الضفة الفلسطينية مما أدخل البهجة والسرور على قلوبهم.
بدوره، ثمن الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل دور جمعية الشارقة الخيرية حكومةً وشعباً على مواصلة دعم وتمويل مشروع افطار الصائم، والمشاريع الرمضانية الأخرى كالسلة الرمضانية مما يسد كثيراً من متطلبات الوافدين إلى المسجد الاقصى وذوي الحاجة من الأسر المتعففة حول المسجد الأقصى، وخاصة خلال العشر الأواخر وليلة القدر لتمكنهم من تأدية الشعائر الدينية والاعتكاف في المسجد الاقصى خلال شهر رمضان المبارك.