وفاة المطران ياكوفوس عن عمر ناهز الـ 91 عاما
نشر بتاريخ: 02/08/2012 ( آخر تحديث: 02/08/2012 الساعة: 18:07 )
القدس- معا- توفي صباح اليوم في بطريركية الروم الارثوذكس في القدس المطران ياكوفوس (يعقوب) ميتربوليت سكيثوبوليس عن عمر ناهز 91 عاما.
ولد المثلث الرحمات المطران ياكوفوس عام 1921 في جزيرة ساموس اليونانية و وصل الى القدس عام1939 حيث التحق باخوية القبر المقدس .
ودرس اللاهوت في كلية اللاهوت التابعة لجامعة اثينا حيث كان شماسا في كتدرائية اثينا بسبب صوته الجميل.
رسم شماسا عام1943 و كاهنا عام1951 حيث اعطي لقب ارشمندريت من المثلث الرحمات البطريرك تيموثاوس .
كلف بادارة الارشيف البطريركي كما و عين استاذا في المدرسة الاكليركية في القدس و بعدئذ مديرا لها ,كما عين رئيسا لتحرير مجلة صهيون الجديدة البطريركية اللاهوتية حيث تولى الاشراف على تحريرها اكثر من 30 عاما.
عام 1970 عين وكيلا بطريركيا في مدينة عكا و القضاء .
عام1972 رسم مطرانا و تمت سيامته في كنيسة القيامة بوضع يد المثلث الرحمات البطريرك فنيدكتوس .
زار كافة الكنائس و البطريركيات الارثوذكسية.
اشتهر بصوته الجميل و معرفته للموسيقى الكنسية .
درس اللغة العربية منذ ان وصل الى فلسطين فاتقنها قراءة و كتابة .
له الكثير من المؤلفات اللاهوتية و قد عرب بعضها.
و بعد ان اقعده المرض امضى عدة سنوات في مآوى للعجزة في شفاعمر و بقي هناك حتى وفاته.
ستقام خدمة الجناز على جثمانه صباح يوم غد الجمعة و في تمام الساعة 10 صباحا في كنيسة القديسة تقلا داخل البطريركية و سينقل الجثمان بعد الجناز الى مقبرة صهيون للروم الارثوذكس على جبل صهيون حيث مدافن المطارنة.
ولد المثلث الرحمات المطران ياكوفوس عام 1921 في جزيرة ساموس اليونانية و وصل الى القدس عام1939 حيث التحق باخوية القبر المقدس .
ودرس اللاهوت في كلية اللاهوت التابعة لجامعة اثينا حيث كان شماسا في كتدرائية اثينا بسبب صوته الجميل.
رسم شماسا عام1943 و كاهنا عام1951 حيث اعطي لقب ارشمندريت من المثلث الرحمات البطريرك تيموثاوس .
كلف بادارة الارشيف البطريركي كما و عين استاذا في المدرسة الاكليركية في القدس و بعدئذ مديرا لها ,كما عين رئيسا لتحرير مجلة صهيون الجديدة البطريركية اللاهوتية حيث تولى الاشراف على تحريرها اكثر من 30 عاما.
عام 1970 عين وكيلا بطريركيا في مدينة عكا و القضاء .
عام1972 رسم مطرانا و تمت سيامته في كنيسة القيامة بوضع يد المثلث الرحمات البطريرك فنيدكتوس .
زار كافة الكنائس و البطريركيات الارثوذكسية.
اشتهر بصوته الجميل و معرفته للموسيقى الكنسية .
درس اللغة العربية منذ ان وصل الى فلسطين فاتقنها قراءة و كتابة .
له الكثير من المؤلفات اللاهوتية و قد عرب بعضها.
و بعد ان اقعده المرض امضى عدة سنوات في مآوى للعجزة في شفاعمر و بقي هناك حتى وفاته.
ستقام خدمة الجناز على جثمانه صباح يوم غد الجمعة و في تمام الساعة 10 صباحا في كنيسة القديسة تقلا داخل البطريركية و سينقل الجثمان بعد الجناز الى مقبرة صهيون للروم الارثوذكس على جبل صهيون حيث مدافن المطارنة.