وليد فطافطة: احترم التزامي الادبي مع شباب الخليل
نشر بتاريخ: 04/08/2012 ( آخر تحديث: 04/08/2012 الساعة: 16:33 )
غزة - معا - كامل غريب - قال الكابتن وليد فطافطة المحاضر الآسيوي والمدير الفني للفئات العمرية في الاتحاد الاردني لكرة القدم انه ملتزم أدبيا في تدريب فريق الكرة في شباب الخليل للموسم الكروي الفلسطيني الحالي في فلسطين رغم عتابه الشديد على مسؤولي النادي على عدم توقيع عقد تدريبي للفريق بعد حتى اللحظة رغم انجاز الاتفاق على كل امور التعاقد منذ فترة كبيرة ومع حصول النادي الخليلي على موافقة سمو الامير على بن الحسين رئيس الاتحاد الاردني لكرة القدم على العمل مع الفريق كاشفا عن تلقيه عرضا حقيقيا ومغريا لتدريب نادي الشيحانية القطري رغم الفوارق الكبير من العرضين ماديا ومعنويا .
وحول رؤيته لفريق شباب الخليل في اللقاءين الاخيرين في بطولة كاس الشهيد ابو عمار قال تفاجأت كثيرا بسلبيات متعددة موجودة واعتقد غيري لمسها لا تدلل على مدي تطبيق معني الاحتراف الحقيقي الذي نرجوه ان يطبق في فلسطين لاسيما من الناحية السلوكية بخلاف الناحية الفنية وعملية التزام اللاعبين .
كما تفاجأ فطافطة مما يكتب عن فريق شباب الخليل في وسائل الاعلام الفلسطينية المختلفة عن المشاكل التي تعصف بالفريق عقب الهزيمة من اهلي الخليل مشيرا الي ان الخسارة واردة في كرة القدم ولابد من احتوائها بشكل احترافي سليم بعيدا عن وسائل الاعلام .
واضاف شباب الخليل يضم خامات جيدة للغاية ولاعبين دوليين في المنتخب الفلسطيني لكن الفريق بحاجة الي ترتيب فني ومعنوي واداري وعمل شاق سيسعي لتطبيقه مع فترة عمله مع الفريق باذن الله .
وعن موعد وصوله النهائي كشف ان مسؤولي شباب الخليل ابلغهم بموعد الوصول للمحافظات الشمالية المتوقع في 12 من الشهر الجاري وهو موعد متاخر جدا كونه كان يطمح بالوصول مبكرا جدا لخوض فترة الاعداد قبل دوري المحترفين الفلسطيني الذي يسعي فيه شباب الخليل للمنافسة على لقبه كون ان يريد تطبيق فكره التدريبي على الفريق .
وتمني فطافطة في نهاية حديثه ان يوفق شباب الخليل في تحقيق اماله وطموحاته ولكن وفق رؤية وعمل احترافي وخططي سليم يعيدا عن التخبط والعشوائية اذا ما اراد النجاح متمنيا ان يعمل في جو سليم يكون بداية لتحقيق النجاحات مع الفريق بمشيئة الله .
ويملك فطافطة سيرة ذاتية مميزة للغاية حيث سبق ان درب فرق الجزيرة والاردني والاهلي والنادي الملكي الى جانب منتخب الناشئين الاردني وصعد معه الى نهائيات كاس اسيا وهو المدير الفني الحالي على مستوى البراعم في الاتحاد الاردني لكرة القدم.
وانهى فطافطة مسيرته كلاعبا في نادي الجزيرة كانت انطلاقته إلى عالم التدريب وتسلم مهمة تدريب الفريق الأول في بطولتين خارجتين الأولى بطولة أريحا الشتوية في فلسطين والثانية بطولة القدس الدولية في العراق فيما قام عام"2003" بتدريب فريق سحاب في الدرجة الأولى و تسلم مهمة مدير فني لمنتخبات الفئات العمرية ووفر له فرصة المشاركة بدورتين آسيويتين في البحرين والإمارات حيث أصبح محاضرا آسيويا له اسمه وتاريخه كما عمل محاضرا لاكثر من دروة تدريبية في الضفة وغزة .
وحول رؤيته لفريق شباب الخليل في اللقاءين الاخيرين في بطولة كاس الشهيد ابو عمار قال تفاجأت كثيرا بسلبيات متعددة موجودة واعتقد غيري لمسها لا تدلل على مدي تطبيق معني الاحتراف الحقيقي الذي نرجوه ان يطبق في فلسطين لاسيما من الناحية السلوكية بخلاف الناحية الفنية وعملية التزام اللاعبين .
كما تفاجأ فطافطة مما يكتب عن فريق شباب الخليل في وسائل الاعلام الفلسطينية المختلفة عن المشاكل التي تعصف بالفريق عقب الهزيمة من اهلي الخليل مشيرا الي ان الخسارة واردة في كرة القدم ولابد من احتوائها بشكل احترافي سليم بعيدا عن وسائل الاعلام .
واضاف شباب الخليل يضم خامات جيدة للغاية ولاعبين دوليين في المنتخب الفلسطيني لكن الفريق بحاجة الي ترتيب فني ومعنوي واداري وعمل شاق سيسعي لتطبيقه مع فترة عمله مع الفريق باذن الله .
وعن موعد وصوله النهائي كشف ان مسؤولي شباب الخليل ابلغهم بموعد الوصول للمحافظات الشمالية المتوقع في 12 من الشهر الجاري وهو موعد متاخر جدا كونه كان يطمح بالوصول مبكرا جدا لخوض فترة الاعداد قبل دوري المحترفين الفلسطيني الذي يسعي فيه شباب الخليل للمنافسة على لقبه كون ان يريد تطبيق فكره التدريبي على الفريق .
وتمني فطافطة في نهاية حديثه ان يوفق شباب الخليل في تحقيق اماله وطموحاته ولكن وفق رؤية وعمل احترافي وخططي سليم يعيدا عن التخبط والعشوائية اذا ما اراد النجاح متمنيا ان يعمل في جو سليم يكون بداية لتحقيق النجاحات مع الفريق بمشيئة الله .
ويملك فطافطة سيرة ذاتية مميزة للغاية حيث سبق ان درب فرق الجزيرة والاردني والاهلي والنادي الملكي الى جانب منتخب الناشئين الاردني وصعد معه الى نهائيات كاس اسيا وهو المدير الفني الحالي على مستوى البراعم في الاتحاد الاردني لكرة القدم.
وانهى فطافطة مسيرته كلاعبا في نادي الجزيرة كانت انطلاقته إلى عالم التدريب وتسلم مهمة تدريب الفريق الأول في بطولتين خارجتين الأولى بطولة أريحا الشتوية في فلسطين والثانية بطولة القدس الدولية في العراق فيما قام عام"2003" بتدريب فريق سحاب في الدرجة الأولى و تسلم مهمة مدير فني لمنتخبات الفئات العمرية ووفر له فرصة المشاركة بدورتين آسيويتين في البحرين والإمارات حيث أصبح محاضرا آسيويا له اسمه وتاريخه كما عمل محاضرا لاكثر من دروة تدريبية في الضفة وغزة .