الهلال الأحمر القطري ينفذ عدداً من المشاريع بكلية العلوم والتكنولوجيا
نشر بتاريخ: 04/08/2012 ( آخر تحديث: 04/08/2012 الساعة: 14:27 )
غزة-معا- نفذت جمعية الهلال الأحمر القطري بتمويل من مكتب الشيخة موزه بنت ناصر المسند من خلال حملة الفاخورة بدولة قطر وتمويل من برنامج دول مجلس التعاون لإعادة إعمار غزة بالتعاون مع البنك الإسلامي للتنمية _ جدة _ عدة مشاريع بكلية العلوم والتكنولوجيا بخان يونس بهدف تطوير وتحديث المباني والمرافق داخل الكلية لتكون أكثر ملائمة مع حجم التقدم والتطور الذي تشهده الكلية.
وشملت المشاريع المنفذة تجهيز وتأثيث قاعة المؤتمرات بالكلية وإنشاء مظلة للسيارات وأخرى للطلاب, بالإضافة لحفر بئرين لتخزين مياه الأمطار وتصليح السور الشمالي بالكلية.
من جانبه قدم عميد الكلية د. محمد ساير الأعرج الشكر لمؤسسة الهلال الأحمر القطري التي قدمت الدعم المتواصل للكلية خلال الفترة الماضية ومساعدتها لإحراز التقدم العلمي على كافة الأصعدة, سيما وأن الكلية تشهد نهضة علمية متسارعة من خلال البرامج والتخصصات الفريدة التي تطرحها وعملية تطوير المناهج الدراسية واستحداث المباني والقاعات الدراسية وتنظيم الفعاليات المركزية التي تخدم الطلبة وتلبي طموحاتهم المختلفة في الحصول على مستوى علمي مميز.
وأشار الى أن زيادة عدد التخصصات وإضافة المباني والقاعات الدراسية الجديدة يساعد في زيادة القدرة الاستيعابية للكلية من طلبة الثانوية العامة الملتحقين ببرامج وتخصصات الكلية المختلفة ويّسرع من عملية تحولها إلى جامعة تقنية خاصة وأنها تمتلك كافة المقومات لذلك.
وبين الأعرج أن المستقبل سيشهد بإذن الله الاعلان عن مشاريع أخرى ستنفذها الكلية بالتعاون مع الجهات المانحة والداعمة والتي من شأنها رفعة الكلية وزيادة حضورها على الساحة التعليمية الفلسطينية والعربية.
وشملت المشاريع المنفذة تجهيز وتأثيث قاعة المؤتمرات بالكلية وإنشاء مظلة للسيارات وأخرى للطلاب, بالإضافة لحفر بئرين لتخزين مياه الأمطار وتصليح السور الشمالي بالكلية.
من جانبه قدم عميد الكلية د. محمد ساير الأعرج الشكر لمؤسسة الهلال الأحمر القطري التي قدمت الدعم المتواصل للكلية خلال الفترة الماضية ومساعدتها لإحراز التقدم العلمي على كافة الأصعدة, سيما وأن الكلية تشهد نهضة علمية متسارعة من خلال البرامج والتخصصات الفريدة التي تطرحها وعملية تطوير المناهج الدراسية واستحداث المباني والقاعات الدراسية وتنظيم الفعاليات المركزية التي تخدم الطلبة وتلبي طموحاتهم المختلفة في الحصول على مستوى علمي مميز.
وأشار الى أن زيادة عدد التخصصات وإضافة المباني والقاعات الدراسية الجديدة يساعد في زيادة القدرة الاستيعابية للكلية من طلبة الثانوية العامة الملتحقين ببرامج وتخصصات الكلية المختلفة ويّسرع من عملية تحولها إلى جامعة تقنية خاصة وأنها تمتلك كافة المقومات لذلك.
وبين الأعرج أن المستقبل سيشهد بإذن الله الاعلان عن مشاريع أخرى ستنفذها الكلية بالتعاون مع الجهات المانحة والداعمة والتي من شأنها رفعة الكلية وزيادة حضورها على الساحة التعليمية الفلسطينية والعربية.