الشبان المسيحية تنظم لقاءات حول التفريغ النفسي والاجتماعي في ابو شخيدم
نشر بتاريخ: 04/08/2012 ( آخر تحديث: 04/08/2012 الساعة: 18:10 )
رام الله- معا- شرعت جمعية الشبان المسيحية ، وبالتعاون مع جمعية فلسطين الغد للطفولة والفرح بتنظيم سلسلة ورشات عمل ولقاءات تستهدف عددا من الأمهات والسيدات في قرية ابو شخيدم – شمال غرب رام الله ضمن مشروع الدعم النفسي الاجتماعي الذي تنفذه جمعية الشبان المسيحية بدعم من اليونيسيف والاتحاد الاوروبي.
وشارك في اللقاء الأول الذي عقد في مقر نادي ابو شخيدم الرياضي 11 أم من القرية ، وبحضور ميسرة ابو ظاهر منسقة لجنة الأمومة والطفل في جمعية فلسطين الغد ، والتي رحبت بتنظيم الورشة مشيرة لأهمية المحاور التي ستتناولها.
وأكدت ابو ظاهر حرص جمعية فلسطين الغد على التواصل والتفاعل مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والمجتمعية من اجل تنظيم فعاليات وأنشطة مشتركة تسهم في تحقيق أهداف الجمعية ورؤيتها للنهوض بواقع الأطفال الفلسطينيين خاصة في المناطق الريفية ، واكتشاف ورعاية مواهبهم الفنية والثقافية المتعددة.
ومن ناحيتها أوضحت لما عودة منسقة مشروع الدعم النفسي والاجتماعي في جمعية الشبان المسيحية والمشرف على طاقم المشروع الممثل لعدد من المؤسسات الرسمية والأهلية العاملة في هذا الإطار ان المشروع يستهدف بالأساس مجموعات الأهالي والأطفال وخاصة الأمهات ، في المناطق المهمشة والنائية وتلك التي تتعرض لانتهاكات الاحتلال ومستوطنيه.
وأشارت عودة ان انشطة المشروع تسعى للتعامل مع المشاكل الناتجة عن الصدمة النفسية لدى الفئة المستهدفة ، حيث تتضمن الجلسات شروحات نظرية واشكال من التفريغ النفسي والتعبير عن الذات وطرح المشاكل والهموم التي يعانيها الأهالي وخاصة الامهات بالنسبة لطرق تربية أطفالهم والتعامل مع المشاكل والأشكالات التي يعيشونها مثل : العنف ، التبول اللارادي ، تدني التحصيل العلمي وغيرها .
و يذكر انه يدير اللقاءات ويشرف عليها عدد من الخبراء والمختصين .
وشارك في اللقاء الأول الذي عقد في مقر نادي ابو شخيدم الرياضي 11 أم من القرية ، وبحضور ميسرة ابو ظاهر منسقة لجنة الأمومة والطفل في جمعية فلسطين الغد ، والتي رحبت بتنظيم الورشة مشيرة لأهمية المحاور التي ستتناولها.
وأكدت ابو ظاهر حرص جمعية فلسطين الغد على التواصل والتفاعل مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والمجتمعية من اجل تنظيم فعاليات وأنشطة مشتركة تسهم في تحقيق أهداف الجمعية ورؤيتها للنهوض بواقع الأطفال الفلسطينيين خاصة في المناطق الريفية ، واكتشاف ورعاية مواهبهم الفنية والثقافية المتعددة.
ومن ناحيتها أوضحت لما عودة منسقة مشروع الدعم النفسي والاجتماعي في جمعية الشبان المسيحية والمشرف على طاقم المشروع الممثل لعدد من المؤسسات الرسمية والأهلية العاملة في هذا الإطار ان المشروع يستهدف بالأساس مجموعات الأهالي والأطفال وخاصة الأمهات ، في المناطق المهمشة والنائية وتلك التي تتعرض لانتهاكات الاحتلال ومستوطنيه.
وأشارت عودة ان انشطة المشروع تسعى للتعامل مع المشاكل الناتجة عن الصدمة النفسية لدى الفئة المستهدفة ، حيث تتضمن الجلسات شروحات نظرية واشكال من التفريغ النفسي والتعبير عن الذات وطرح المشاكل والهموم التي يعانيها الأهالي وخاصة الامهات بالنسبة لطرق تربية أطفالهم والتعامل مع المشاكل والأشكالات التي يعيشونها مثل : العنف ، التبول اللارادي ، تدني التحصيل العلمي وغيرها .
و يذكر انه يدير اللقاءات ويشرف عليها عدد من الخبراء والمختصين .