الوحدة الطلابية تنظم أمسية رمضانية للناجحات في بلدة بيت امرين
نشر بتاريخ: 09/08/2012 ( آخر تحديث: 09/08/2012 الساعة: 10:59 )
نابلس - معا- نظمت كتلة الوحدة الطلابية الإطار الطلابي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبالتعاون مع مجلس قروي بيت امرين وجمعية مدرسة الأمهات في بلدة بيت إمرين شمال غرب محافظة نابلس أمسية رمضانية في مقر مدرسة الأمهات، تخللها حفل تكريم للطالبات الناجحات في امتحان الثانوية العامة لهذا العام.
وافتتحت الأمسية بالسلام الوطني الفلسطيني، والوقوف دقيقة صمت لارواح شهداء الشعب الفلسطيني.
وألقت منسقة جمعية مدرسة الأمهات في بلدة بيت امرين هناء يوسف محمود كلمة الجمعية، قدمت من خلالها التهنئة للطالبات الناجحات في امتحان الثانوية العامة لهذا العام، وأكدت على ضرورة مواصلتهن للدراسة في الجامعات، كونها تعد تغيرا جذريا في أسلوب التعلم وطريقة الحصول على المعرفة.
وتوجهت منسقة الجمعية لأسر الطالبات بالتحية والتقدير كونها كانت وما زالت من أهم عوامل النجاح والتفوق في مسيرة الطلبة، لا سيما في مرحلة الثانوية العامة التي تعتبر معبرا حاسما نحو عالم جديد ومشرق.
وألقت الطالبة إسراء عطا الله عبده كلمة كتلة الوحدة الطلابية شكرت من خلالها الطالبات وأمهاتهن على حضورهن للأمسية الرمضانية التي تشكل دافعا داعما للطالبات.
وأضافت الطالبة عبده بأن الانتقال من المرحلة الثانوية إلى الدراسة الجامعية تتعدى كونها انتهاء من مرحلة صعبة وتحول إلى مرحلة أخرى لها سمات وخصائص وظروف تختلف بكل المعايير وعلى كافة الأصعدة، كونها تميز الطالب الجامعي عن غيرة من الأفراد.
ومن جانبها، شكرت مديرة مدرسة بيت امرين الثانوية للبنات مناور خليل حسون في كلمتها المنظمين للأمسية الرمضانية واصفه إياها بالداعمة للطالبات بشكل خاص، وشكرت أيضا ذوي الطالبات الناجحات في البلدة على الجهد الذي بذلوه من اجل دعم بناتهم خلال سيرة مرحلة الثانوية العامة.
وأضافت المديرة حسون بأن النجاح الذي حققته الطالبات كان نجاحا متميزا ورائعا وادخل البهجة والسرور في نفوس الجميع، حيث تحول موعد إصدار نتائج الثانوية العامة إلى عرس وطني احتفلت فيه الطالبات والأهالي، وهو إشارة تميز المدارس الفلسطينية بطواقمها الإدارية والتربوية.
وفي نفس السياق، ألقت الطالبة ملاك سمارة كلمة الطالبات الناجحات في البلدة، شكرت خلالها المنظمين للأمسية الرمضانية التي وصفتها بالداعمة والمؤثرة في نفوس الطالبات اللواتي سينتقلن من مرحلة الحياة الثانوية العادية إلى مرحلة متميزة وهامة، وأشادت بدور وزارة التربية والتعليم في المحافظة من خلال متابعتها للطلبة خلال العام الدراسي، من اجل توفير الجو المناسب لسير الامتحانات، لضمان حصول الطلبة على أفضل النتائج من اجل المستقبل الأفضل لهم.
وفي نهاية الأمسية تم تكريم الطالبات الناجحات، وتقديم الدروع الرمزية لهن تقديرا لجهودهن في مرحلة الثانوية العامة.
وافتتحت الأمسية بالسلام الوطني الفلسطيني، والوقوف دقيقة صمت لارواح شهداء الشعب الفلسطيني.
وألقت منسقة جمعية مدرسة الأمهات في بلدة بيت امرين هناء يوسف محمود كلمة الجمعية، قدمت من خلالها التهنئة للطالبات الناجحات في امتحان الثانوية العامة لهذا العام، وأكدت على ضرورة مواصلتهن للدراسة في الجامعات، كونها تعد تغيرا جذريا في أسلوب التعلم وطريقة الحصول على المعرفة.
وتوجهت منسقة الجمعية لأسر الطالبات بالتحية والتقدير كونها كانت وما زالت من أهم عوامل النجاح والتفوق في مسيرة الطلبة، لا سيما في مرحلة الثانوية العامة التي تعتبر معبرا حاسما نحو عالم جديد ومشرق.
وألقت الطالبة إسراء عطا الله عبده كلمة كتلة الوحدة الطلابية شكرت من خلالها الطالبات وأمهاتهن على حضورهن للأمسية الرمضانية التي تشكل دافعا داعما للطالبات.
وأضافت الطالبة عبده بأن الانتقال من المرحلة الثانوية إلى الدراسة الجامعية تتعدى كونها انتهاء من مرحلة صعبة وتحول إلى مرحلة أخرى لها سمات وخصائص وظروف تختلف بكل المعايير وعلى كافة الأصعدة، كونها تميز الطالب الجامعي عن غيرة من الأفراد.
ومن جانبها، شكرت مديرة مدرسة بيت امرين الثانوية للبنات مناور خليل حسون في كلمتها المنظمين للأمسية الرمضانية واصفه إياها بالداعمة للطالبات بشكل خاص، وشكرت أيضا ذوي الطالبات الناجحات في البلدة على الجهد الذي بذلوه من اجل دعم بناتهم خلال سيرة مرحلة الثانوية العامة.
وأضافت المديرة حسون بأن النجاح الذي حققته الطالبات كان نجاحا متميزا ورائعا وادخل البهجة والسرور في نفوس الجميع، حيث تحول موعد إصدار نتائج الثانوية العامة إلى عرس وطني احتفلت فيه الطالبات والأهالي، وهو إشارة تميز المدارس الفلسطينية بطواقمها الإدارية والتربوية.
وفي نفس السياق، ألقت الطالبة ملاك سمارة كلمة الطالبات الناجحات في البلدة، شكرت خلالها المنظمين للأمسية الرمضانية التي وصفتها بالداعمة والمؤثرة في نفوس الطالبات اللواتي سينتقلن من مرحلة الحياة الثانوية العادية إلى مرحلة متميزة وهامة، وأشادت بدور وزارة التربية والتعليم في المحافظة من خلال متابعتها للطلبة خلال العام الدراسي، من اجل توفير الجو المناسب لسير الامتحانات، لضمان حصول الطلبة على أفضل النتائج من اجل المستقبل الأفضل لهم.
وفي نهاية الأمسية تم تكريم الطالبات الناجحات، وتقديم الدروع الرمزية لهن تقديرا لجهودهن في مرحلة الثانوية العامة.